الصفحه ٥٢ : .
وأيضا دخلنا بيت
النزهة الذي هو في بستان القلعة مزخرف مما لا نهاية ، وفيه ديوان المناصب إذا تولى
حاكم
الصفحه ٥٣ : ء كثير لا يحصى ولا يعد ، نجدها حيثما
سرنا ، في الشط بنفسه وفي فروعه تحمل الأمتعة إلى مصر وباقي البلدان
الصفحه ٦١ : رأيناها مزينة لأجل وصول إسماعيل باشا من اسطنبول كما تقدم. وزينتها
شيء عظيم لا يوصف. ويذكرون أن الزينة
الصفحه ٦٢ :
مدورة. الحاصل أنها بلد منيعة ، ومنظمة كثيرا إلى ما لا نهاية ، والبساتين
المذكورة خارجة عن السور ، وفي
الصفحه ٧١ : ء الصلاة ثم يغسله بذلك الماء ، يفعل ذلك ثلاث مرات
وبعد ذلك يكون نصرانيا طاهرا لا ينجسه شيء أبدا على زعمهم
الصفحه ٧٣ :
ووصلنا مسجد
الأقصى بفضل الله وكرمه فرأينا حرما كبيرا متسعا عظيما وفيه المسجد ، وهو مسجد
عظيم لا
الصفحه ٨٣ :
المقدس بناؤها وطرقها وأسواقها وبيوتها على شكل واحد لا فرق بينها غير الكبر
والصغر ، وأما القرى الصغار
الصفحه ٨٦ :
من المآكل
والمشارب والفواكه الفاخرة شيء لا يوصف. وحولها البساتين ، والجبل دائر عليها محدق
بها كلجة
الصفحه ٩٣ : . وهذه البحيرة عليها جملة بلدان يسير الإنسان لها
أياما ، وبحرها أقل من قامة الإنسان لا تسافر فيه غير
الصفحه ١٠٣ : نزولهم البابور إلى الضابط الموكل بأمور الركاب ويعطيهم بما سلمه. ومشروط أن
النقود التي يحملها كل مسافر لا
الصفحه ١١٢ : وكيفية أشجارها وأنهارها ، ورأينا ما رأينا بها بغير قصد إلى ذلك فحسن
الظن بالمسلمين أحب. وكما لا يخفى