الصفحه ٢٤ :
نفسه واللفظ نفسه
، ثم لا يستفيد من العنوان الأصلي البارز في المخطوط المتأخر لتحديد عنوان المخطوط
الصفحه ٨ :
فيقول : «وهو مسجد
عظيم لا مثيل له ، يعجز الوصف عن وصفه. وفيه محاريب الأنبياء عليهمالسلام. ونزلنا
الصفحه ٥٠ : قبة كبيرة وفيه من النقوشات بالذهب وغيره ما لا يوصف ،
وبجانبه عن يمين الداخل قبره وهو في بطن القلعة على
الصفحه ٩٤ :
الأماكن لا يتسع إلا لمرور مركب واحد لا زيادة. وبعض الأماكن متسع حد النظر ، وهو
في وسطه أوسع ، وفي طرفيه
الصفحه ١٠٢ :
يسوغ للركاب أن
يضعوا داخل عفشهم بضائع أو شيئا ثمينا كالتحف والمجوهرات والحلي ونحو ذلك. لا يرخص
الصفحه ٩ : بطل عمله.
ومن القدس يذهب
إلى بيروت التي لا يقيم بها طويلا ويصفها وصفا سريعا ، فهي «مدينة طيبة فيها
الصفحه ٤٨ : الزينة بالجاز.
والجاز حل (١) الولاية ، وفي وسطها قبة صغيرة للطير ، وفيها من الأشجار
الفاخرة ما لا نهاية
الصفحه ٧٥ : لا بد من النزول له. وأغلب الآثار التي رأيناها هكذا.
وأما القبة التي
فيها الصخرة فهي في وسط المسجد
الصفحه ٧٨ : والجواهر ما لا يوصف. الحاصل أن العقل لا يسع ما رأينا
ويعجز الواصف عن وصفه.
ورأينا في هذه
الكنائس نصارى
الصفحه ٩٠ : . المراد أنها لا تنقطع فهذه ذاهبة وهذه آيبة
فتلتقيان في وسط الطريق دائما ، وهما صنع الفرنسيس كانية. الحاصل
الصفحه ٣ : في مرابعه أو سهوبه
الخضراء أو أراضيه القاحلة ، لا فرق بينها جميعا من جهة الانتماء.
هذه الأشياء قد
الصفحه ١٢ :
عن زيارته لقلعة
بمصر والبئر التي يذكر أن سيدنا يوسف عليهالسلام أجلس فيها. وهو لا يكتفي بمشاهدتها
الصفحه ١٣ : بزنجبار ليست
ناتجة عن أن المؤلف يقارن ما لا يعرف بما يعرف فقط ، بل إضافة إلى ذلك أنه يتوجه
مباشرة إلى قارئ
الصفحه ١٤ : لم يشهده.
وهذا الاهتمام
بالشأن الزنجباري لا يقتصر على مظهر المقارنة وإنما نجده يبرز خلال نقاشات
الصفحه ١٦ : بعض التراكيب من اللهجة العمانية من مثل : ما
يحتاج طبيخ ونفيخ / سهل الاشتعال ، لا سوجة ولا موجة / البحر