الصفحه ٩٢ : أسفلها يكلمون بعضهم بعضا بالسلك.
رجعنا إلى ذكر
ملوك الشام. أولهم معاوية بن أبي سفيان ، تولى عشرين سنة
الصفحه ١٠٠ :
ومن يافا إلى بيت
المقدس برا على الدواب بكراء كل دابة ريالان إلا ربعا ، والمسافة اثنتا عشرة ساعة
الصفحه ١١٠ :
البوصيري
بالإسكندرية وهو ناظم البردة والهمزية. وبأرض مصر ما لا يحصى من قبور الأولياء
والعلما
الصفحه ٦ : مطبعة الكتب ، وأن بها عشرة من
العلماء لتصحيح الكتب ، ومتحدثا عن صناعة الورق وطريقتي الطبع المختلفتين
الصفحه ٤٦ : عشرة من العلماء.
وكذلك تفرجنا على كارخانة عمل القرطاس وهي تعمل أصنافا من القرطاس. وهو يعمل من
الخرق
الصفحه ٦٩ :
ووصلنا يافا ثاني
يوم ، الساعة الثانية إلا اثنتي عشرة دقيقة في النهار يوم الأحد سادس من شهر
الصفحه ٨٧ : يذكرون ، والله أعلم.
وعدد درج المنارة
المذكورة مائتان وعشرون درجة ، والثانية تسمى العروس ، عريضة
الصفحه ٩١ : نبي الله روئيل بن يعقوب مسير ثلاث ساعات عنها. فلما وصلنا
نبط سعيد أقمنا فيه أربع عشرة يوما حابسين
الصفحه ١٠٨ : بالطائف ومعه اثني عشر من الصحابة
الشهداء بالطائف ، والسيدة خديجة الكبرى أم المؤمنين بمكة ، وسيدنا عبد
الصفحه ١٠ : .
وعند ما نحاول
التعرف على شخصية الكاتب من خلال رحلته فأول وأبرز سمة هي سمة الالتزام الديني.
فبين أيدينا
الصفحه ١٧ : السيابي في زيارتي له بمكتبه بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية ،
في يوليو ٢٠٠٦ م.
(٢) في لقاء معه
بمنزله
الصفحه ٣٣ : الفاضل السيد حمود بن أحمد البوسعيدي ، رحمهالله تعالى وغفر له ، فإنه قد توجّه للسياحة لإحياء دينه وعبرة
الصفحه ٧٩ : قلة المسلمين في ذلك المحل ،
والله المستعان. بدأ الدين غريبا وسيعود كما بدأ. وقبر نبي الله العزير صلوات
الصفحه ٨٨ : الدين بن
العربي والشيخ عبد الغني النابلسي ،
الصفحه ١١٦ :
لطاعة مولاه وفي
دين أحمد
بدت عبر منه لنا
في كتابه
تليّن قلبا كان
قاس كجلمد