الصفحه ٦٣ : ويصير موسم وبيع وشراء أصناف التحف
والأقمشة والألعاب وغيرها. وأهل الأذكار والناس أفواجا يأتون من كل فج
الصفحه ٨٧ : للمجاورين ، وفيه منائر كبار ؛ منها المنارة الشرقية
ينزل عليها عيسى عليه الصلاة والسلام آخر الزمان ، هكذا
الصفحه ١٠ : .
وعند ما نحاول
التعرف على شخصية الكاتب من خلال رحلته فأول وأبرز سمة هي سمة الالتزام الديني.
فبين أيدينا
الصفحه ٧٦ : باب أعلى من الأرض بمقدار قامتين يأتيها النصارى
ويرمون في جوفها الحجارة ، من غير تشبيه كرمي الجمار
الصفحه ٧ :
بناء يخاف الدهر
منه ، وكلّ ما على
ظاهر الدنيا
يخاف من الدّهر
وفي الشام يصل
الصفحه ٥٩ : في منامه كأن الأرض انقلبت بأهلها ، وكأن الناس قد
هربوا على وجوههم ، وكأن الكواكب تتساقط ويصدم بعضها
الصفحه ٨ : أن قرب قبر النبي موسى كليم الله في الجبال لا
يتيسّر الحطب والناس يشعلون الحجر فيوقد نارا ويطبخون عليه
الصفحه ٧١ :
الصوامع ولا
يخالطون الناس. وأخبروني عن صفة ماء المعمودية فلا يكون نصرانيا من لم يغتسل بما
الصفحه ٥٣ : مظلمة ينزلونها إليها
بالشموع ، وهم يجذبون الماء منها للقلعة على راسين من الخيل ، لأنها بئر عظيمة
هائلة
الصفحه ٦٤ : تعالى. ولم نر هذا البلد إلا مرورا عليه ولم ندخله غير أن بعض الناس
يخبرنا أنها بلد (رائعة) (١) الشكل
الصفحه ٧٠ :
فيه المائدة لبني
إسرائيل ، عليه قبة وفيها مسجد جامع كبير يقال له جامع أبي أيوب ، فيه أروقة
وخذاوي
الصفحه ٥١ :
ونظرنا البلد كلها
من القلعة فوجدناها بلدة عظيمة على الوصف وزيادة. وزنجبار كلها بيوتها في السعة
الصفحه ٨١ :
بيد اليهود.
ومررنا على قرية تسمى بيت لحم فيها موضع مولد سيدنا عيسى عليهالسلام وحيث ما وضعته أمه
الصفحه ١٩ : علي
المغيري ، جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار ، (وزارة التراث القومي والثقافة : مسقط
١٩٧٩) ، تحقيق عبد
الصفحه ٥٠ :
بها مسجد عظيم.
وزرنا الأمام الشافعي ، والسيدتين نفيسة وسكينة نفيسة بنت الحسين بن علي ، والسيدة