الصفحه ٩٣ :
العزيز ، ومات ودفن بدمشق. رجعلنا إلى ذكر البحيرة. (١)
ورأينا بحيرة من
المنارة وهي بين نبط سعيد ودمياط
الصفحه ٩ : بطل عمله.
ومن القدس يذهب
إلى بيروت التي لا يقيم بها طويلا ويصفها وصفا سريعا ، فهي «مدينة طيبة فيها
الصفحه ٢٠ : الأخرى التي سيشار إليها لاحقا. كما تتميز
هذه المخطوطة إضافة إلى قدمها بوجود صفحة العنوان. ولكن ـ وللأسف
الصفحه ٢٤ : لكن لا ينبغي السكوت عليه فحال المخطوط العماني من الضياع
بحيث لا يحتمل خللا كهذا. بل يحتاج الأمر إلى
الصفحه ٣٨ : (١)
فعلى كل حال كانت
أول سياحتي التوجّه إلى بيت الله الحرام ، ومعاهد التجليات طلبا للغفران من الملك
العلام
الصفحه ٣٩ :
من شهر الحج توجه
السيد برغش ومن معه إلى المدينة المنورة. ويوم حادي محرم حرام الساعة الثامنة من
الصفحه ٤٠ :
سيدنا زيد بن ثابت
الصحابي ومن معه. ومن بعد سرنا إلى وادي النمل ، وهو واد عظيم وعليه مزارع في
الصفحه ٥٢ : يقعد فيه للتهنئة ، وكذلك أيام الأعياد يقعد فيه والي مصر. وفيه مواضع إذا
دخلت موضعا تراه أحسن من الآخر
الصفحه ٦١ :
ومن مصر إلى
الإسكندرية كله عمار ؛ بلدان وبساتين ومزارع ، والنهر والسلك معنا من جانبين. وقرب
الصفحه ٩٢ :
أقوى منه وهو بارد بلا إدخال النار. تكفي حكمتهم. ولا تسمع له حسا وقت القطع. وشيء
من الآلات تطرق الحديد
الصفحه ٤ :
ومتعته في استقصاء
العجيب والجميل ، ربما لا يقترب جنس آخر إلى هذا الفن سوى أدب السيرة الذاتية
الصفحه ١٤ : السلطان في بداية
الرحلة من زنجبار إلى مكة المكرمة ثم اختلف سيرهما حيث عاد السلطان لمقر حكمه
وواصل السيد
الصفحه ٢٥ : نفسها التي تمت بعد ذلك بين عامي ١٢٨٨
و ١٢٨٩ من الهجرة النبوية. والأمر يحتاج إلى مزيد من التدقيق
الصفحه ٣٧ :
والسلام على سيدنا محمد المبعوث من مضر ، الذي قال أنا سيد ولد آدم ولا فخر ، وعلى
آله وأصحابه وأزواجه وعلما
الصفحه ٤٩ : ،
وعواميده كلها حجر رخام. والذي وافقناهم (١) فيه من المتعلمين وغيرهم بقدر ثلاثمائة إلى أربعمائة ،
وذلك في غير