الصفحه ٣ : ذاته. وبعيدا
عن السائد حول مدرسة السفر وفوائدها السبعة التي يمكن أن يجنيها المسافر والمتمثلة
في تفريج
الصفحه ٢٦ : موضعه. حيث جاءت بعد الخاتمة ، وذلك لخطأ من قبل مجلّد المخطوط. وترد القصيدة
القافية التي أشرنا إلى جملة
الصفحه ٤٢ : ، ورأينا ما حوله من البناء والآلات ما لا يوصف ،
ومسافته عن البلد مقدار نصف ساعة على الدواب (٣). وسافرنا من
الصفحه ٧١ :
الصوامع ولا
يخالطون الناس. وأخبروني عن صفة ماء المعمودية فلا يكون نصرانيا من لم يغتسل بما
الصفحه ١٠٣ : نزولهم البابور إلى الضابط الموكل بأمور الركاب ويعطيهم بما سلمه. ومشروط أن
النقود التي يحملها كل مسافر لا
الصفحه ٦٩ : البندر وله طرق لدخول المواشي (١) ، وما تدخل المواشي إلا من مواضع معلومة ، والنزول من
الماشوة إلى النبط
الصفحه ٩٠ : أنها خدمة كبيرة
وتحتاج إلى مغرم كثير ، ودائما يتعهدونها بالخدمة كل يوم. وما يمر أحد في هذه
الطريق إلا
الصفحه ١١١ : الأنبياء ، بمدينة الخليل بمقدار أربعين
دقيقة عن البلد وهو السرداب الشريف المشهور. وغار أهل الكهف بالصالحية
الصفحه ٥٥ :
الجديدة التي ربما
تقارب المناصفة.
وفي يوم الخميس ،
في الخامس والعشرين من جمادى الأولى سافرنا إلى
الصفحه ٩٩ :
نول بابور البحر
من جدة إلى السويس أول لمبر (١) عشرون ريالا للنفر (٢) وثاني لمبر خمسة عشر ريال
الصفحه ٤٨ :
الجارية فيها تحمل
أشجارا وخضرة وفواكه وحبوب وغير ذلك من مهمات العالم إلى سائر الجهات. وكل هذه
الصفحه ٤١ :
بساتين وأنهار متفجرة ومزارع وثمار متنوعة ، وكل هذه الثمار ترد إلى مكة المشرفة ،
فلذا تجد بمكة دائما
الصفحه ٥٨ : رجوعنا من
البهنسا زرنا سيدنا أبا هريرة وولده ، وهما في مصر عند كانية البابور عند المسجد.
ومن مصر إلى
الصفحه ٦٠ :
فلما فرغ من
بنائها كساها ديباجا ملونا من أسفلها إلى أعلاها ، وأنشد بعضهم :
خليليّ ما تحت
الصفحه ٧٢ :
إلى بيت المقدس على خيل في يوم الثلاثاء تاسع شهر جمادى الآخر وأخذنا في الطريق
اثنتي عشرة ساعة وربعا