الصفحه ٥ :
وثمة سبب آخر يتصل
بفوائد السفر المعروفة مما أشرنا إليه آنفا في صدر هذه المقدمة من الفوائد العلمية
الصفحه ٩٢ : وتشرخ الأخشاب وتقطعه للنجار ، وهي تعمل بالنار. وهذه
الكرخانات للفرنسيس.
ثم صعدنا المنارة
التي فيها
الصفحه ١٤ : السلطان في بداية
الرحلة من زنجبار إلى مكة المكرمة ثم اختلف سيرهما حيث عاد السلطان لمقر حكمه
وواصل السيد
الصفحه ٣٩ : بمكة ، قال الشاعر :
بمكة لي غناء
ليس يفنى
جوار الله
والبيت المعظّم
ثم
الصفحه ٩٣ :
ودفن بدمشق. وخلفه
من بعده الوليد بن عبد الملك بن مروان ، ومات ودفن بدمشق. ثم من بعده عمر بن عبد
الصفحه ١٩ :
أحمد نادرة رعاياه
عرب زنجبار». (١) ثم يذكر المغيري مآثر السيد البوسعيدي وهي وقف بيت الرباط
بمكة
الصفحه ٢٤ :
نفسه واللفظ نفسه
، ثم لا يستفيد من العنوان الأصلي البارز في المخطوط المتأخر لتحديد عنوان المخطوط
الصفحه ٣٨ :
الجنة ، ثم من
بعده توارثها أولاده. وأكثر من ساح من الأنبياء عيسى عليه الصلاة والسلام. ثم من
هذه
الصفحه ٤٠ : . ثم سرنا إلى جهة المثنّاة ورأينا بئر التفلة وبستان
عباس ، ومع البئر مسجد. وهي بئر خالية (جافة) ، وكذلك
الصفحه ٤١ : شهر كامل. ثم سافرنا من مكة المشرفة ليلة اثنتي عشرة والجمعة من
جمادى الأولى من السنة المذكورة إلى جدة
الصفحه ٦٠ : ».
ثم سافرنا من مصر
إلى الإسكندرية يوم تسعة وعشرين والاثنين من جمادى الأولى سنة ١٢٨٩ في الساعة
الثالثة
الصفحه ٩٦ : نفس السلطان
شيء على إسماعيل باشا ، وولوا مكانه مدحت باشا الذي كان واليا في بغداد ثم عزل ثم
ولوا مكانه
الصفحه ٧ :
يراه القارئ في محله. ثم ينقل بيتين محكمين لأحد الشعراء يصف فيهما الهرمين اللذين
قال أنهما منسوبان
الصفحه ٨ : وضع على أساسه السابق ،
وكل محراب في محله على أساسه ، هكذا أخبرونا». ثم يستطرد في وصف جمال بنائه
الصفحه ٩ : ...». ثم يذكر قدم البلد والجامع