الصفحه ٣٧ :
والسلام على سيدنا محمد المبعوث من مضر ، الذي قال أنا سيد ولد آدم ولا فخر ، وعلى
آله وأصحابه وأزواجه وعلما
الصفحه ٤٢ : وصلنا إلى السويس ، وكرتنونا (١) أربعا وعشرين ساعة ، ونزلنا يوم السبت بعد تمام مدة
الكرنتينة وصارت علينا
الصفحه ٤٩ : ،
وعواميده كلها حجر رخام. والذي وافقناهم (١) فيه من المتعلمين وغيرهم بقدر ثلاثمائة إلى أربعمائة ،
وذلك في غير
الصفحه ٥٣ : ونزلنا إلى بعضها ،
ورأينا الموضع الذي كان يجلس فيه النبي يوسف عليهالسلام ، وهو في جانب من البئر. وطريقها
الصفحه ٥٩ : الثالثة
بأن الكواكب الثانية نزلت إلى الأرض في صورة طيور بيض وكأنها تخطف الناس وتلقيهم
بين جبلين عظيمين
الصفحه ٦٣ :
وأما سكانها
فأغلبهم نصارى ويهود ، والمسلمون بها قليل بالنسبة إلى من سواهم (١). وهواؤها معتدل أحسن
الصفحه ٨٠ : ، ويصطحبونه إلى منازلهم.
ودخلنا كنيسة
اليهود التي بالقدس وهي بخلاف كنيسة النصارى ، رأينا فيها كراسي جملة
الصفحه ٨٤ : . وكذلك سيدنا الفضل ابن العباس مدفون في الرملة.
ورجعنا من بيت
المقدس إلى يافا يوم تسع عشرة من جمادى
الصفحه ٨٥ : . والمقام مجعول في مسجد جامع
للجمعة منظم.
ثم توجهنا من
بيروت إلى دمشق الشام وأخذنا في الطريق ثلاث عشرة
الصفحه ١٠١ : . الثاني من الشروط أن يبروا (١) ويعطوا هذه التذكرة إلى القبطان عند نزولهم من البابور
ويسلموها إليه عند
الصفحه ١١٢ : وكيفية أشجارها وأنهارها ، ورأينا ما رأينا بها بغير قصد إلى ذلك فحسن
الظن بالمسلمين أحب. وكما لا يخفى
الصفحه ٢٣ : نسخي وبعض رؤوس الموضوعات بالأحمر. أوله : أما بعد فيقول
الفقير إلى الله تعالى حمود بن أحمد بن سيف
الصفحه ٣٣ :
العالمين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وصلى الله على سيدنا محمد
وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٤٦ :
إلى السويس تمر فيها المراكب عند جودي ، ومنها ترعة عند الإسكندرية ، وترعة تشق
مصر. وكلها من البحر
الصفحه ٤٧ : المراكب والسفن ، ورأينا مجاري الترع منه إلى باقي
البلدان من السويس وغيره ، والسفن