الصفحه ٤٠ :
سيدنا زيد بن ثابت
الصحابي ومن معه. ومن بعد سرنا إلى وادي النمل ، وهو واد عظيم وعليه مزارع في
الصفحه ٥٢ : يقعد فيه للتهنئة ، وكذلك أيام الأعياد يقعد فيه والي مصر. وفيه مواضع إذا
دخلت موضعا تراه أحسن من الآخر
الصفحه ٦١ :
ومن مصر إلى
الإسكندرية كله عمار ؛ بلدان وبساتين ومزارع ، والنهر والسلك معنا من جانبين. وقرب
الصفحه ٩٢ :
أقوى منه وهو بارد بلا إدخال النار. تكفي حكمتهم. ولا تسمع له حسا وقت القطع. وشيء
من الآلات تطرق الحديد
الصفحه ٣ : الأدبية وأقربها إلى المتلقين جميعا باختلاف ثقافاتهم ومعارفهم ، لما
يبرزه من خصوصية وذاتية هي أسمى ما في
الصفحه ٤ :
ومتعته في استقصاء
العجيب والجميل ، ربما لا يقترب جنس آخر إلى هذا الفن سوى أدب السيرة الذاتية
الصفحه ٨ :
وفخامته.
كما يقدم وصفا آخر
عن كنيسة القيامة التي تعود إلى زمن الجاهلية ، وما بها من زينة وزخرف وأواني
الصفحه ١١ : ما لا
يتمكن من الوصول إلى بعض المزارات في الشام ، نجده يعتذر بشدة عن تقصير اضطر إليه
بسبب عارض
الصفحه ١٤ : السلطان في بداية
الرحلة من زنجبار إلى مكة المكرمة ثم اختلف سيرهما حيث عاد السلطان لمقر حكمه
وواصل السيد
الصفحه ١٥ : العجالة
إلى ملاحظة لا بد وأن قارئنا الكريم أدركها حتى الآن ، من خلال ما أوردناه من
نماذج وإن كانت قصيرة من
الصفحه ١٦ :
عن لغة المصنفات
الفقهية ومالت إلى التسهيل وإلى الاقتراب من العامية في كثير من المظاهر اللغوية
مما
الصفحه ١٧ : والصلاح في خدمة المسلمين
مدفوعا بعاطفة الفقيه التقي الجيّاشة ، فما يكاد يذكر اسمه إلا وتبادرت إلى
الأذهان
الصفحه ٢٢ :
وكن حارما عند
الدخول وحازما
وطف بطواف مودع
منك مشفق
إلى أن يقول
الصفحه ٢٥ : نفسها التي تمت بعد ذلك بين عامي ١٢٨٨
و ١٢٨٩ من الهجرة النبوية. والأمر يحتاج إلى مزيد من التدقيق
الصفحه ٢٦ : موضعه. حيث جاءت بعد الخاتمة ، وذلك لخطأ من قبل مجلّد المخطوط. وترد القصيدة
القافية التي أشرنا إلى جملة