الصفحه ١٤ : لم يشهده.
وهذا الاهتمام
بالشأن الزنجباري لا يقتصر على مظهر المقارنة وإنما نجده يبرز خلال نقاشات
الصفحه ٢١ :
كلمة الرسوم.
وغيّبت كلمة بينهما هي كلمة الأمصار. وعليه يكون العنوان على النحو التالي «الدّر
الصفحه ٢٦ : .
ولم نتمكن من
الحصول على نسخة كاملة من المخطوط الأول وإنما حصلنا على بعض صفحات لأول المخطوط
وآخره ، بعد
الصفحه ٤١ :
وقد أخبرني بعض من
له خبرة بتلك الجهات أن حول الطائف من سائر جهاته الأربع جملة قرى محتوية على
الصفحه ٤٢ : من المشقة ما لا مزيد عليه من الزحام ، لأن المركب فيه جملة
خلق من عسكر وغيرهم ، حتى اشترينا مغلقا فيه
الصفحه ٤٦ : من حيتانها. والحاصل أننا رأينا
شيئا عظيما يقصر دونه الوصف.
والسويس بلدة
صغيرة ولا عليها سور ، ولا
الصفحه ٤٨ : . ورأينا القناطر الصغار ورأينا القناطر الدورانية على
النيل.
ورأينا الموضع
المسمى الإسماعيلية ، الذي يعمره
الصفحه ٤٩ :
وعلى الأنهار والأشجار
قناديل. ويصير فيه مجمع كبير في الأسبوع مرتين ، لأنه مجعول للفرجة مما يؤدي
الصفحه ٥١ :
ونظرنا البلد كلها
من القلعة فوجدناها بلدة عظيمة على الوصف وزيادة. وزنجبار كلها بيوتها في السعة
الصفحه ٦٠ :
على ظاهر الدنيا
يخاف من الدهر
ويذكر القبط في
كتبهم أن عليها كتابة منقوشة تفسيرها بالعربية
الصفحه ٧٢ :
إلى بيت المقدس على خيل في يوم الثلاثاء تاسع شهر جمادى الآخر وأخذنا في الطريق
اثنتي عشرة ساعة وربعا
الصفحه ٧٤ : آثار
الأنبياء كثيرة من محاربيهم ومقاماتهم وغير ذلك على ما أخبرونا. وبجانب القبة قبة
صغيرة غيرها في غاية
الصفحه ٨١ :
بيد اليهود.
ومررنا على قرية تسمى بيت لحم فيها موضع مولد سيدنا عيسى عليهالسلام وحيث ما وضعته أمه
الصفحه ٨٦ :
من المآكل
والمشارب والفواكه الفاخرة شيء لا يوصف. وحولها البساتين ، والجبل دائر عليها محدق
بها كلجة
الصفحه ١١١ : من أرض دمشق
الشام على الجبل هو محل عبادتهم ، وبقربه غار الأولياء الأربعين.
وإلى هنا انتهينا
ماتم