الصفحه ٤٦ : فيها شيء من القلاع غير البوابير الحربية في مرساها.
وفيها قلعة محكمة متكلفة بلك وخمسين ألف ريال (١). إنه
الصفحه ٦٦ : ريالات ، والمليون ألف
ألف ، وذلك يأخذه الفرنسيس ، الذين يقطعون البحر ، في كل شهر ، هكذا أخبرونا.
ثم
الصفحه ١٠ :
بدر يغيب ، وألف
بدر يطلع
ولا يخفى الغزل في
نساء دمشق في البيت الثاني.
ومن الشام يعود
الصفحه ١٩ : عين موينايا. ومن أعماله
الجليلة عتق ألف ومائتي مملوك.
ويشير المغيري إلى
هذه الرحلة التي بين أيدينا
الصفحه ٥٢ : . والحاصل أنه محل مملكة. وقد بلغنا أن السلطان عبد
العزيز حين قدم إلى مصر سنة ثلاث وثمانين ومائتين وألف نزل
الصفحه ٥٤ : ، والذي يسير اسطنبول في كل سنة لك وثلاثون ألف كيس ،
والكيس فيه خمسمائة فون ذهب. والفون عن خمسة عشر ريال
الصفحه ٥٧ :
ورأينا بروجا
بنوها للحمام مثل ما رأينا ، ويذكرون أنهم يبيعون من روثها بمقدار كل شهر يبلغ ألف
ريال
الصفحه ٥٨ : منذ سبع مائة سنة ، وواحد من فوق الألف سنة وهو على النهر ، وقد خرب ، وهم
الآن يعمرونه ثانية.
وفي
الصفحه ٧٥ : سنة ٢٨٣ سنة (١) ، فيكون من مدة البناء إلى الآن ألف وست سنين. ورأيت
مصابيح في هذا المسجد ما رأيت مثلها
الصفحه ٨٩ :
بلد تذل لها
الأسود وتخضع
ما بين جانبها
وباب بريدها
بدر يغيب وألف
بدر يطلع
الصفحه ٩٣ : كل
سنة بستين ألف جني طبع مصر ، من خمسة ريالات إلى ثلاثة لكل ريال ، مدخولها
لإسماعيل باشا والي مصر طرق
الصفحه ٩٥ : خيام العساكر وأخبرونا في ذلك
المحل عن عدد أقل يبلغون خمسة عشر ألف عسكري. وكل سنة يعملون قرعة في كل بلد
الصفحه ١٠٣ : ، والحجاج حدهم أن يحملوا ألف
ريال ، وما زاد عن ذلك يدفع عليه أجرة باعتبار واحد على ريال ، واثنين على المائة