الصفحه ٢٦ : .
ولم نتمكن من
الحصول على نسخة كاملة من المخطوط الأول وإنما حصلنا على بعض صفحات لأول المخطوط
وآخره ، بعد
الصفحه ٢١ :
المنظوم في ذكر محاسن الأمصار والرسوم» ، كما نفهم ذلك من مخطوط ثالث للكتاب نفسه.
وقد عرفنا عن وجود مخطوط
الصفحه ١٩ : المحراب إلى أن توفاه الله تعالى باليوم العاشر من ربيع الأول
سنة ١٢٩٨
__________________
(١) سعيد بن
الصفحه ١٠٣ : تزيد عن خمسمائة ريال ، وأما الحجاج ركاب الدرجة
الأولى أربعمائة ريال والدرجة الثانية مائتا ريال
الصفحه ٣٥ :
الباب الأول
في صفة أرض الحجاز
وما اشتملت عليه
الصفحه ١١٩ : .................................................................... ٣
مقدمة
الكتاب................................................................. ٣٣
الباب
الأول : في صفة
الصفحه ٤٧ :
وأما طبع الكتب
فهو على نوعين ؛ نوع بالحجر ونوع بالرصاص. وتفرجنا على كارخانة السراج التي تشتعل
منها
الصفحه ٥٦ : عليها ، وهي دكاك (١) من تراب مرتفعة ممتدة من بلد إلى بلد بغير بناء.
وهذه المزارع ثلاث
أصناف ؛ صنف منها
الصفحه ٨٣ :
من المشركين غيرهم
سوى نفر قليل من اليهود خاصة ، وهم في أتم الذّل. وهذه البلدان كلها التي بقرب بيت
الصفحه ١٥ :
الدين المسيحي
منه. يقول في نص تكشف أجواؤه عن تقدير لهم ، ويختص ـ أي النص ـ بطائفة منهم لهم
مذهب في
الصفحه ٣٩ :
من شهر الحج توجه
السيد برغش ومن معه إلى المدينة المنورة. ويوم حادي محرم حرام الساعة الثامنة من
الصفحه ٦٣ :
وأما سكانها
فأغلبهم نصارى ويهود ، والمسلمون بها قليل بالنسبة إلى من سواهم (١). وهواؤها معتدل أحسن
الصفحه ٧٥ : لا بد من النزول له. وأغلب الآثار التي رأيناها هكذا.
وأما القبة التي
فيها الصخرة فهي في وسط المسجد
الصفحه ٧٧ :
وما بين الجبل
والبلاد في ناحية عن وادي النار من أعلاه قبر سيدتنا مريم بنت عمران ، والآن في
أيدي
الصفحه ٨٥ :
بلدة طيبة فيها من
المأكل الفاخر من الفواكه وغيرها شيء كثير. وأكثر سكانها نصارى ويهود ، وبقدر
الربع