الصفحه ٦ :
ويكشف النص عن إعجاب
السيد حمود البوسعيدي بما رأى من مظاهر الحياة العصرية في الأماكن التي زارها مما
الصفحه ٩ :
صحيحا ، وذلك
كرامة من الله لأن تلك الجبال عديمة الشجر. وينقل الكاتب أن هذا الحجر إذا خرج من
القدس
الصفحه ١٣ :
المواقف الدالة هو
نقله لشروط النقل البحري التسعة وإجراءاته الدقيقة والرسوم الموضوعة للنقل والصحة
الصفحه ١١٦ :
لطاعة مولاه وفي
دين أحمد
بدت عبر منه لنا
في كتابه
تليّن قلبا كان
قاس كجلمد
الصفحه ١٠٢ : من عندهم ، وركاب الدرجة الأولى والثانية يأكلون من اللوكانتة
المصلّحة (١) وهي موضع الأكل.
السابع من
الصفحه ٣ : الهم واكتساب المعيشة وتحصيل العلم وصحبة الأماجد ، فإن في السفر تأصيل
للانتماء الأول بما يثيره من أشواق
الصفحه ٤٠ : » ، ولم أعرف لها أصلا سوى أن تكون من ألفاظ اللهجة المحكية ، فيقال «مكان
شرح» بكسر الأوليين أي منبسط.
الصفحه ٢٤ :
الذي ضاعت صفحته الأولى ، ثم يجتهد في وضع عنوان من عنده حيث لا موضع للاجتهاد.
ومع أن ذلك سهو لا شك فيه
الصفحه ٦٠ : ».
ثم سافرنا من مصر
إلى الإسكندرية يوم تسعة وعشرين والاثنين من جمادى الأولى سنة ١٢٨٩ في الساعة
الثالثة
الصفحه ٤٨ :
الفرجة ببولاق ، وهي حارة من حوائر مصر شهيرة. والآن هم مجتهدون في حفر ترعة إلى
السويس غير الأولى للمراكب
الصفحه ٨١ : بعد الولادة ، وموضع النخلة ، وهو محل
نازل في الأرض وهو بيد النصارى جاعلين عليه كنيسة كبيرة ، وبها من
الصفحه ٥٥ :
الجديدة التي ربما
تقارب المناصفة.
وفي يوم الخميس ،
في الخامس والعشرين من جمادى الأولى سافرنا إلى
الصفحه ١١٧ :
العليا على كلّ سيّد
أتانا بأخبار
القرون التي مضت
وما كان من
تشييدهم والتشدّد
الصفحه ٢٣ : نسخي وبعض رؤوس الموضوعات بالأحمر. أوله : أما بعد فيقول
الفقير إلى الله تعالى حمود بن أحمد بن سيف
الصفحه ٢٥ : نفسها التي تمت بعد ذلك بين عامي ١٢٨٨
و ١٢٨٩ من الهجرة النبوية. والأمر يحتاج إلى مزيد من التدقيق