الصفحه ٩ :
صحيحا ، وذلك
كرامة من الله لأن تلك الجبال عديمة الشجر. وينقل الكاتب أن هذا الحجر إذا خرج من
القدس
الصفحه ١٠ :
المؤلف إلى مصر فالحجاز حيث يبلغ بندر جدة في الأول من شعبان سنة ١٢٨٩ ه ،
الموافق ٤ أكتوبر ١٨٧٢ م ، ومنها
الصفحه ٢٣ : البوسعيدي لما كانت السياحة من سنن الأنبياء
والسادة الأتقياء. وآخره :
صلاة وتسليم مدى
الدهر كلّه
الصفحه ٥٠ :
زينب بنت سيدنا علي بن أبي طالب. وهذه المزارات كلها عليها قبب صغار ، وفي الوسط
قبة كبيرة وفيها من
الصفحه ٥٨ :
ولم يبق شيء من
الأسوار والقلاع التي عمها الآن الخراب. وليس بها كثرة سكان ، وفيها مساجد قديمة ،
واحد
الصفحه ٧١ :
الصوامع ولا
يخالطون الناس. وأخبروني عن صفة ماء المعمودية فلا يكون نصرانيا من لم يغتسل بما
الصفحه ٨٧ :
منها الماء. وكذلك
الأبواب التي له على الأسواق ينصب عندها الماء من كل جانب. وفيه خلاوي (١) كثيرة
الصفحه ٩٠ :
الأنسان في سلوكه
من صنعته. وكل يوم تسير مرتين من دمشق وبيروت ؛ الصبح واحدة والرايح (١) واحدة
الصفحه ٩٦ : مليوني جني مصري من
خمسة ريال عن عشرة مليون ريال غير الذي أهداه لأرباب الدولة ، ومن السلاح ثمانين
نفرا من
الصفحه ٩٩ :
نول بابور البحر
من جدة إلى السويس أول لمبر (١) عشرون ريالا للنفر (٢) وثاني لمبر خمسة عشر ريال
الصفحه ١١١ :
من جبل الزيتون ،
وهي آية من آيات الله تعالى. وموضع ولادة (١) سيدنا عيسى عليهالسلام في قرية بين
الصفحه ٧ : لشدّاد بن عاد :
خليليّ ما تحت
السما من بنيّة
تماثل في
إتقانها هرمي مصر
الصفحه ١٢ : من الخارج بل ينزل إلى
طريقها المظلمة للتحقّق ، يقول : «ورأينا ضرب خانة القروش في القلعة ، وكذلك سجن
الصفحه ١٤ :
عسى يحوز القبول
بأعين سعادة السيد برغش أعزّه الله» (١). ولا بد من التذكير هنا أن المؤلف رافق
الصفحه ٢٤ :
نفسه واللفظ نفسه
، ثم لا يستفيد من العنوان الأصلي البارز في المخطوط المتأخر لتحديد عنوان المخطوط