الصفحه ٥١ :
ونظرنا البلد كلها
من القلعة فوجدناها بلدة عظيمة على الوصف وزيادة. وزنجبار كلها بيوتها في السعة
الصفحه ٥٣ : ونزلنا إلى بعضها ،
ورأينا الموضع الذي كان يجلس فيه النبي يوسف عليهالسلام ، وهو في جانب من البئر. وطريقها
الصفحه ٥٥ :
الجديدة التي ربما
تقارب المناصفة.
وفي يوم الخميس ،
في الخامس والعشرين من جمادى الأولى سافرنا إلى
الصفحه ٦٥ :
حجرا منحوتا (١) على بندر إسكندرية ، مرادهم يحصنونه زيادة.
ثم سافرنا من
الإسكندرية يوم رابع
الصفحه ٦٩ :
ووصلنا يافا ثاني
يوم ، الساعة الثانية إلا اثنتي عشرة دقيقة في النهار يوم الأحد سادس من شهر
الصفحه ٧٤ :
النساء الحوامل
إذا دخلن تحتها يضعن حملهن من الخوف ، فبنوا هذا البناء لأجل الاطمئنان.
وفي القبة
الصفحه ٧٦ : منها. وفي الوادي بناء قديم وآثار قديمة لم يعطنا خبرها أحد. ومن جملة ذلك
فيه قبة عالية متطاولة ، وفيها
الصفحه ٧٨ :
وأواني الفضة
والذهب من قناديل ومغارز مصفحة ، وغير ذلك والتصاوير والتماثيل شيء عظيم. وزعمهم
أنه
الصفحه ٨٢ : أربعين دقيقة عن
البلد ، وهو السرداب الشريف المشهور ، وهذا المسجد يذكرون انه أول من بناه النبي
سليمان بن
الصفحه ٨٨ :
كبيرة ، ويذكرون
فيها جملة من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، ولم يسموهم (لنا) جميعا ، والمسمى
منهم
الصفحه ١٠١ : . الثاني من الشروط أن يبروا (١) ويعطوا هذه التذكرة إلى القبطان عند نزولهم من البابور
ويسلموها إليه عند
الصفحه ١٠٢ : زاد عن هذا المقدار يدفع عليه نولين باعتبار أجرة البضاعة
والدرجة التي يكون بها. ويكون بيساتهم مع من
الصفحه ١١٧ :
العليا على كلّ سيّد
أتانا بأخبار
القرون التي مضت
وما كان من
تشييدهم والتشدّد
الصفحه ٥ :
وثمة سبب آخر يتصل
بفوائد السفر المعروفة مما أشرنا إليه آنفا في صدر هذه المقدمة من الفوائد العلمية
الصفحه ٦ :
ويكشف النص عن إعجاب
السيد حمود البوسعيدي بما رأى من مظاهر الحياة العصرية في الأماكن التي زارها مما