الصفحه ٧٨ : الموضع الذي قتل فيه سيدنا عيسى عليهالسلام ، ما تركوا شيئا من ذلك حتى الدم مصور ، وموضع ما دفن صورة
قبر
الصفحه ٨٢ : عشر ذراعا بذراعنا وعرضها ذراعان ونصف ، وذلك باق من
بناء نبي الله سليمان عليهالسلام. وفيه بركة كبيرة
الصفحه ٩٩ : في
بابور أول لمبر جني ونصف ، وثاني لمبر جني واحد ، وثالث لمبر نصف جني. والمسافة من
السويس إلى مصر ست
الصفحه ١٠٧ : الزيتون وحرم بيت المقدس ، ونبي الله سليمان بن
داود عليهماالسلام ببيت المقدس مختلف في قبره ، قيل إنه محل
الصفحه ١١٧ :
يخبر عن أهل
الأراضي أميرنا
لما ساح فيها
فدفدا بعد فدفد
ركوبا
الصفحه ٤ :
ومتعته في استقصاء
العجيب والجميل ، ربما لا يقترب جنس آخر إلى هذا الفن سوى أدب السيرة الذاتية
الصفحه ٧ :
يراه القارئ في محله. ثم ينقل بيتين محكمين لأحد الشعراء يصف فيهما الهرمين اللذين
قال أنهما منسوبان
الصفحه ١٤ : السلطان في بداية
الرحلة من زنجبار إلى مكة المكرمة ثم اختلف سيرهما حيث عاد السلطان لمقر حكمه
وواصل السيد
الصفحه ٥٧ : وهو لم يبق إلا أثره ، ورأينا بين المسلمين
المكان الذي استشهدت فيه نساء المسلمين ، ورأينا موضع كلب
الصفحه ٨٨ :
كبيرة ، ويذكرون
فيها جملة من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، ولم يسموهم (لنا) جميعا ، والمسمى
منهم
الصفحه ١٠٤ :
يدفعون نولها عند
نزولها. وكذلك بوابير البرليس فيها مراجعة في الدراهم بعد قبضهم إياها كما قدمنا
ذكر
الصفحه ١٩ : ، وجاور فيها ، وزار الطائف
، ومصر ، والشام ، وفلسطين القدس الشريف». ثم يذكر طرفا عن أسرته فيقول : «وتزوج
الصفحه ٣٣ :
في أخذ طريقه لما لاقاه من الفوائد والفضائل في سياحته حتى قيل إنّه بلغ السقف
المرفوع. رفع الله درجته
الصفحه ٤١ : الفواكه في غير أوانها. قال فمن جملة الوديان والقرى المذكورة
وادي المثناة ووادي الرهط ووادي السلامة ووادي
الصفحه ١٠٩ : أبو هريرة رضياللهعنه في البهنسا بمصر وسيدنا عمرو بن العاص بمصر ، ورأس سيدنا
الحسين بن علي بن أبي