الصفحه ٥١ :
ونظرنا البلد كلها
من القلعة فوجدناها بلدة عظيمة على الوصف وزيادة. وزنجبار كلها بيوتها في السعة
الصفحه ٧٢ :
دخل في الدين وصار
مثلنا ، وذلك لا يخرجه من الرق بل نكره بيعه وهو ليس بحرام مطلقا.
سافرنا من يافا
الصفحه ٨٣ :
من المشركين غيرهم
سوى نفر قليل من اليهود خاصة ، وهم في أتم الذّل. وهذه البلدان كلها التي بقرب بيت
الصفحه ٨٤ : . وكذلك سيدنا الفضل ابن العباس مدفون في الرملة.
ورجعنا من بيت
المقدس إلى يافا يوم تسع عشرة من جمادى
الصفحه ١٠٨ :
لايقة ، والنبي
يوسف الصديق عليهالسلام الجميع في مدينة الخليل من أرض المقدس في محل واحد في غار
تحت
الصفحه ٨ :
فيقول : «وهو مسجد
عظيم لا مثيل له ، يعجز الوصف عن وصفه. وفيه محاريب الأنبياء عليهمالسلام. ونزلنا
الصفحه ١٥ :
الدين المسيحي
منه. يقول في نص تكشف أجواؤه عن تقدير لهم ، ويختص ـ أي النص ـ بطائفة منهم لهم
مذهب في
الصفحه ٤٢ :
وهو الموضع الذي
غرق فيه فرعون لعنه الله. وصباح تسعة عشر والجمعة في الساعة الأولى والنصف من
النهار
الصفحه ٤٥ :
ووصلنا مصر الساعة
الحادية عشرة إلا عشرين دقيقة في يومه (١). وكان قد وقف بنا في خمسة عشر موضعا
الصفحه ٦٦ : . وطرقها جميعها منصوبة ، وأسواقها على قدرها ، وهي في زيادة من العمارة. وكل
مركب بمر في البحر الجديد يسلم
الصفحه ٧٩ :
كثيرة في القدس
ولكن الاعتماد عندهم على الذي ذكرناها.
واتفق لنا يوم
الجمعة في القدس ورأينا
الصفحه ٩٠ :
الأنسان في سلوكه
من صنعته. وكل يوم تسير مرتين من دمشق وبيروت ؛ الصبح واحدة والرايح (١) واحدة
الصفحه ١١٩ : .................................................................... ٣
مقدمة
الكتاب................................................................. ٣٣
الباب
الأول : في صفة
الصفحه ٩ : بطل عمله.
ومن القدس يذهب
إلى بيروت التي لا يقيم بها طويلا ويصفها وصفا سريعا ، فهي «مدينة طيبة فيها
الصفحه ١١ :
هي الأراضي
المقدسة انطلاقا من مكة المكرمة ، وكذلك كانت نهايتها في مكة المكرمة. فهي بشكل
تقريبي