الصفحه ٥٩ : رأينا في بعض التواريخ أن الذي بناها هو سوربد أحد ملوك مصر قبل الطوفان بثلاث
مائة عام ، لأنه كان قد رأي
الصفحه ٦٩ :
ووصلنا يافا ثاني
يوم ، الساعة الثانية إلا اثنتي عشرة دقيقة في النهار يوم الأحد سادس من شهر
الصفحه ٧٨ : الموضع الذي قتل فيه سيدنا عيسى عليهالسلام ، ما تركوا شيئا من ذلك حتى الدم مصور ، وموضع ما دفن صورة
قبر
الصفحه ٨٢ : عشر ذراعا بذراعنا وعرضها ذراعان ونصف ، وذلك باق من
بناء نبي الله سليمان عليهالسلام. وفيه بركة كبيرة
الصفحه ٩٦ :
وقت الحاجة المهمة
، ودائما هكذا كل سنة. وبهذا السبب كثرت عساكرهم في سائر ممالكهم. نسأل الله أن
الصفحه ٩٩ : في
بابور أول لمبر جني ونصف ، وثاني لمبر جني واحد ، وثالث لمبر نصف جني. والمسافة من
السويس إلى مصر ست
الصفحه ١٠٧ : الزيتون وحرم بيت المقدس ، ونبي الله سليمان بن
داود عليهماالسلام ببيت المقدس مختلف في قبره ، قيل إنه محل
الصفحه ٤ :
ومتعته في استقصاء
العجيب والجميل ، ربما لا يقترب جنس آخر إلى هذا الفن سوى أدب السيرة الذاتية
الصفحه ٧ :
يراه القارئ في محله. ثم ينقل بيتين محكمين لأحد الشعراء يصف فيهما الهرمين اللذين
قال أنهما منسوبان
الصفحه ٥٧ : وهو لم يبق إلا أثره ، ورأينا بين المسلمين
المكان الذي استشهدت فيه نساء المسلمين ، ورأينا موضع كلب
الصفحه ١٠٣ :
حالا ، وعند خروجه يرده عليه ، وإلا فلا سبيل لدخوله في البابور.
الشرط التاسع ، كل
راكب ملزوم بأن يتبع
الصفحه ١٠٤ :
يدفعون نولها عند
نزولها. وكذلك بوابير البرليس فيها مراجعة في الدراهم بعد قبضهم إياها كما قدمنا
ذكر
الصفحه ٣٣ :
في أخذ طريقه لما لاقاه من الفوائد والفضائل في سياحته حتى قيل إنّه بلغ السقف
المرفوع. رفع الله درجته
الصفحه ٤١ : الفواكه في غير أوانها. قال فمن جملة الوديان والقرى المذكورة
وادي المثناة ووادي الرهط ووادي السلامة ووادي
الصفحه ١١٠ : كبيرة عميقة في القلعة ، في جبل سيدنا موسى عليهالسلام قرب بيت المقدس حجارة الجبل إذا أوقدها الإنسان