الصفحه ١١ :
هي الأراضي
المقدسة انطلاقا من مكة المكرمة ، وكذلك كانت نهايتها في مكة المكرمة. فهي بشكل
تقريبي
الصفحه ١٣ :
والجمارك بحذافيرها حتى تكون بين يديّ قارئه.
وفيما يتصل
بالمقارنة نجده غالبا يقارن ما يراه بما يعرفه في
الصفحه ١٨ :
المسجد أثناء
رحلتي الأخيرة لزنجبار في شهر يونيو سنة ٢٠٠٦ م. وهو مسجد عامر قبالة شاطئ البحر المسمّى
الصفحه ٢١ :
المنظوم في ذكر محاسن الأمصار والرسوم» ، كما نفهم ذلك من مخطوط ثالث للكتاب نفسه.
وقد عرفنا عن وجود مخطوط
الصفحه ٢٥ :
ذكر محاسن الأمصار
والرسوم] ، ورقمه ٢٣٩٣ ، وبياناته بعد العنوان كما ورد في فهرس المخطوطات الجز
الصفحه ٢٦ :
بنول البوابير
وشروطها وكراء الدواب ، وفصل يتصل بأسماء الذين خدموا السيد حمود في رحلته ، في
غير
الصفحه ٣٩ : في اليوم
التاسع من شهر ربيع الآخر وكان يوم الأحد سنة ١٢٨٩ توجهت إلى الطائف ، وكانت
الساعة الثامنة من
الصفحه ٤٧ : المصابيح في البيوت والطرقات. والحاصل أن ما رأينا من هذه الكارخانات شيء مما
لا يناله الوصف.
ودخلنا بيت
الصفحه ٥٨ :
قال شعرا :
لقد جاهدوا في
الله حقّ جهاده
وفازوا بجنات
ونالوا مكارما
الصفحه ٧١ : ء
المعمودية ، وذلك إذا ولد المولود أتاه القس بماء في إناء وقرأ عليه الإنجيل وما
شاء من الأدعية ، ووضأه كو ضو
الصفحه ٨٦ : بلدا مثلها ، كثيرة المياه في كل بيت بركة أو
بركتان ، حتى في الطهاية (١) الماء يجري يغسل النجاسات إذا
الصفحه ١٠٠ : بيروت في بابور البحر أول لمبر أربعة جني ، وثاني لمبر
جنيان ، وثالث لمبر نصف جني. والمسافة من يافا إلى
الصفحه ١١١ :
من جبل الزيتون ،
وهي آية من آيات الله تعالى. وموضع ولادة (١) سيدنا عيسى عليهالسلام في قرية بين
الصفحه ٣٨ : الأمة المحمدية الإمام البخاري رحمهالله وغيره في طلب الأحاديث وجمعها.
وفي الأسفار تفريج
الهمّ وتعلّم
الصفحه ٥٦ :
ما فيها مكان موضع مرتفع غير موضع البيوت والنخل ، وفيها جملة شجر ، وفي بعض
الطرقات يعملون جسورا يمشون