الصفحه ١٠ : :
عرّج ركابك عن
دمشق لأنّها
بلد تذل لها
الأسود وتخضع
ما بين جانبها
وباب بريدها
الصفحه ١٢ : ء منها للقلعة على راسين من الخيل ، لأنها بئر عظيمة
هائلة ، وماؤها عذب».
ومن ذلك أيضا أنه
في كنيس يهودي
الصفحه ٤٢ : من المشقة ما لا مزيد عليه من الزحام ، لأن المركب فيه جملة
خلق من عسكر وغيرهم ، حتى اشترينا مغلقا فيه
الصفحه ٤٥ : سابق الأمر على الجمال سير ثلاثة أيام بجمال أهل مصر لأنها
في السير أسرع من جمال الحجاز. والنهر من النيل
الصفحه ٤٦ :
مصر ـ وما سميت مصر إلا لأنها مصر كما قالوا ـ وفيها من البساتين آية وشيء يبهر
العقول حتى في بعض الأماكن
الصفحه ٤٩ :
وعلى الأنهار والأشجار
قناديل. ويصير فيه مجمع كبير في الأسبوع مرتين ، لأنه مجعول للفرجة مما يؤدي
الصفحه ٥٣ : مظلمة ينزلونها إليها
بالشموع ، وهم يجذبون الماء منها للقلعة على راسين من الخيل ، لأنها بئر عظيمة
هائلة
الصفحه ٥٩ : رأينا في بعض التواريخ أن الذي بناها هو سوربد أحد ملوك مصر قبل الطوفان بثلاث
مائة عام ، لأنه كان قد رأي
الصفحه ٦٩ : الفواكه. وفيها جملة بيارق للنصارى لأنها بندر
القدس. ولابد من كل فريق أن يكون لهم بيرق (٤). ورأينا المحل
الصفحه ٧٨ : ليلا ونهارا
، وفيما أظن ليس عندهم كنائس أفخر من الذي رأيناها في القدس ولا أكثر مالا منهن
لأن جميع
الصفحه ٨٩ : دمشق
الشام جنة الدنيا ويصدق فيها قول من قال في وصفها شعرا :
عرّج ركابك عن
دمشق لأنها
الصفحه ١١١ : ، فلا تسيء بنا الظن في
دخولنا بيوت الأصنام مواضع الملاهي لأني لم اقصد بذلك اللهو ومعصية الله تعالى
الصفحه ٥٢ :
ويبنونها
وينوّرونها ويجعلون على أبوابها الحجر المنحوت وإذا مات لهم ميت كشفوا الحجر
وأدخلوه
الصفحه ٢١ : قصيدة جيّدة في تقريظ
هذا الكتاب أولها :
إذا رمت ضربا
فامتطي اليمّ واتقي
جميع
الصفحه ٤٠ : في البستان مسجد صغير. وهذا
البستان دخله النبي صلىاللهعليهوسلم لما آذاه آل ثقيف أهل الطائف ، وأسلم