الصفحه ١٠٠ :
ومن يافا إلى بيت
المقدس برا على الدواب بكراء كل دابة ريالان إلا ربعا ، والمسافة اثنتا عشرة ساعة
الصفحه ٩٩ : ساعات وعشرون دقيقة. ومن مصر إلى مغاغة في بابور البر أول لمبر
جني إلا ربعا ، وثالث لمبر نصف جني
الصفحه ١٦ : الكاتب دون تغير يذكر إلا أن يكون خطأ نحويا. ولغته ، على الرغم من عدم
ألفتها أحيانا ، وربما لضعفها اللغوي
الصفحه ٦٠ : إلا ربعا من يومنا هذا المذكور ، وركبنا في بابور البر فوصلنا إلى
الإسكندرية في تسع ساعات وخمس دقائق من
الصفحه ٦٩ :
ووصلنا يافا ثاني
يوم ، الساعة الثانية إلا اثنتي عشرة دقيقة في النهار يوم الأحد سادس من شهر
الصفحه ١٠ : ، ولكننا نرجّح أن مقامه بجدة
لم يطل ، وما كانت إلا نقطة وصوله البحرية للعبور إلى الديار المقدسة. وقد سبق أن
الصفحه ١٧ : والصلاح في خدمة المسلمين
مدفوعا بعاطفة الفقيه التقي الجيّاشة ، فما يكاد يذكر اسمه إلا وتبادرت إلى
الأذهان
الصفحه ٣٣ :
العالمين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وصلى الله على سيدنا محمد
وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٤٥ :
ووصلنا مصر الساعة
الحادية عشرة إلا عشرين دقيقة في يومه (١). وكان قد وقف بنا في خمسة عشر موضعا
الصفحه ٤٦ :
مصر ـ وما سميت مصر إلا لأنها مصر كما قالوا ـ وفيها من البساتين آية وشيء يبهر
العقول حتى في بعض الأماكن
الصفحه ٥٧ : وهو لم يبق إلا أثره ، ورأينا بين المسلمين
المكان الذي استشهدت فيه نساء المسلمين ، ورأينا موضع كلب
الصفحه ٦٤ : تعالى. ولم نر هذا البلد إلا مرورا عليه ولم ندخله غير أن بعض الناس
يخبرنا أنها بلد (رائعة) (١) الشكل
الصفحه ٧٤ : . والحاصل أنه مسجد مبارك وحرم كبير غير أنه خراب ، والمسجد مهجور
كله وسخ من روث الحمام ، إلا ما شاء الله تجده
الصفحه ٧٥ : إلا وتنزل ، والثاني هو
دائر على الصخرة. وهذا المسجد لا يبلغه الوصف لما فيه من الزخارف والنقوش وإتقان
الصفحه ٧٩ : الله
عليه خارج البلد ، بعده عن البلد مقدار ساعة إلا ربع ، وأن كهفه الذي كان يتعبد
ويسكن فيه على حد