الصفحه ٢٦ : إلى قرطبة وجعلها دار إمارة في أول سنة
تسع وتسعين وقيل سنة ثمان وتسعين. والجدير بالذكر أن الجنود هم
الصفحه ٧٧ : ، وإبطال رسم الخلافة جملة ، ولكن أمية بن عبد الرحمن كان حريصا كل الحرص
على الظفر بها ولم يكن يخطر بباله أن
الصفحه ٨٠ :
أهلها من سير الأحداث بها. واستطاع ابن عكاشة أن يستولي على قرطبة.
وبعد أيام قلائل جاء المأمون بنفسه
الصفحه ٨٢ : حاضرة دولته آية
في الروعة والبهاء ، تزدان بقصور بني عباد وقواده وكبار رجال دولته غير أن المعتمد
بن عباد
الصفحه ٩٤ :
ما كان ، وبن تاشفين
هذا من الملثمين ، وهو من بر العدوة ، ثم أنه فتك في ملوك الأندلس من الطوائف
الصفحه ٩٨ : والأكثر الآن قد غلب عليها الأفرنج مما يلي ديارهم وأما المشار اليه
في التاريخ ومن أجله وضعه المؤلف (١١٦
الصفحه ١٠٥ : غافلا وله
في الدهر موعظة
إن كنت في
سنة فالدهر يقظان
وماشيا مرحا
يلهيه موطنه
الصفحه ٢٨ : (٢ / ص ١٧٦٦) وقال البعض أنها من
الأصل الألماني وتعود لاسم شعب جرماني استولى على غالية (فرنسا حاليا) فسميت
الصفحه ٣٢ : ، ص ١.
(٣٨) وذلك بسبب أن
الأندلس كانت في ذلك الوقت تابعة لولاية أفريقية ، ويقوم الوالي في القيروان
بتعيين أو
الصفحه ٧١ :
وتسمى بالخلافة وتلقب بالناصر بيد أنه بالرغم من هذه النسبة العلوية ، التي
ينتحلها بنو حمود ، فإنهم
الصفحه ٩٢ :
الأندلسيين ، واهتزت له مشاعر المسلمين فرحا وطربا ، ورد خطر القشتاليين عن
الأندلس إلى حين بعد أن كانت على موعد