الصفحه ٩١ : الجزية لملك قشتالة ، وأن يطلق يده
في أعماله العسكرية ضد طليطلة ، دون أن يتدخل لوقف أعماله ، وبعد سقوط
الصفحه ٥٤ :
يكن قد جمعها ملكا
قبله أو بعده حتي قيل أنها بلغت في خزائنه أربع مائة ألف ، وسيبين في التاريخ كيف
الصفحه ٣٦ : لا
تفرق بين البشر .....
(ولم يكن قادتهم اقل منهم ثقة بالنصر
بعد أن ثملوا بحميا الظفر
الصفحه ٥٦ : ، وكان جل ما فعله أن أمر أهل
قلعة رباح بقطع سد نهرهم لما تخيله من أن في ذلك النجاة من العدو ولم تقع حيلته
الصفحه ١٩ :
__________________
واستعمل موسى بن نصير بدلا منه وكان ذلك في عام ٨٩ ه وكان أن قامت ثورة
للبربر
الصفحه ٣٧ : أن توفي عقبة بن الحجاج بعد قليل فنادى به أهل الأندلس أميرا عليهم
سنة ١٢٢ ه.
لما انهزم بلج القشيري
الصفحه ٦٤ :
__________________
تكن ، ولله عاقبة الأمور غير أنه «لم يكن للمهدي المواهب أو الفضائل التي
تزكيه ، بل كان رجلا فاسقا فظا
الصفحه ٧٠ : المؤيد حتى يبرر عدوانه على سليمان. وذكر ابن
عذاري أنه طمع في أن يجد هشاما المؤيد بالله حيا ، فلم يوجد
الصفحه ٨٣ : الممالك الإسلامية وهي تسقط دون أن يمد لها
أحد يدا ، أو تهب قوة لنجدتها. شجعت مواقف ملوك الطوائف المخزية
الصفحه ٣١ : قوم من السجن ، وفيهم يزيد بن أبي مسلم ، فأخرجتهم
وتركته فحقد علي ، وإني بإفريقية إذ قيل قدم يزيد واليا
الصفحه ٤٤ : يطول فيها الشرح ، وكان بنو أمية يرون من طريق الحساب أن يمتلك بالمغرب ،
وكان عبد الرحمن هذا قد سمع ذلك
الصفحه ٤٦ : أنه تمكن من
إخماد ثورة عميه فقتل سليمان واستسلم عبد الله فى عهده سقط شمال الأندلس فى يد
الفرنجة بقيادة
الصفحه ٦٢ : ،
__________________
وصل المنصور فى عزه إلى درجة أنه فى إحدى الغزوات حمل النصارى أموالهم له
إلى قرطبة وكانوا يزيحون له
الصفحه ٦٦ :
__________________
سليمان
المستعين من قوات إلا مجموعات من البربر ، ذلك أن القرطبيين رفضوا
الصفحه ٨٩ :
أعني الملوك ، إنما
الغرض تعريف من تملك والترتيب على التاريخ ، ثم أن ظهر يوسف بن تاشفين (١٠٥)
في