الصفحه ٢٩ : الوليد هو الذي ولاه بعد موت الحجاج ، وقال
الوليد يوما : مثلي ومثل الحجاج وابن أبي مسلم كرجل ضاع منه درهم
الصفحه ٣١ : قوم من السجن ، وفيهم يزيد بن أبي مسلم ، فأخرجتهم
وتركته فحقد علي ، وإني بإفريقية إذ قيل قدم يزيد واليا
الصفحه ٣٧ : ونجا من مسلم بن عقبة المري فيمن نجا فقصد أفريقية ثم دخل
الأندلس واستقر في قرطبة ولما قتل عبد الرحمن
الصفحه ٣٨ : بن بشر (٥٤)
السلولي ولبث خمس سنين ، وكان محمود السيرة وفتح أربونة (٥٥)
ثم من بعده قيل وثب عليه ، وأنه
الصفحه ٥٢ :
محمد ابنه أول من
تسمى (٧٣) منهم بأمير المؤمنين
، وكانت له كنية لأن في بادئ أمرهم لم يتسموا بالكنى
الصفحه ٦٨ : بعد الحسن ، وشعابا مفزعة بعد
الأمن ، وقال ابن حزم في ذلك شعرا منه :
لئن كان أظمانا فقد طالما
الصفحه ٧٣ : دور غير معروف الملامح أرادوه له. فلم يجد هؤلاء طريقا للتخلص منه إلا خيانته
خيانة نكراء فعاهدا زاوي على
الصفحه ١٠٥ :
لهم بأوطانهم
عزّ وسلطان
أعندكم نبأ
من أهل أندلس
فقد سرى
بحديث القوم ركبان
الصفحه ٥ : وكان والده رحمه الله معدودا من علماء الفقه وأخوه
العلامة العلم ستأتى له ترجمة مستقلة إن شاء الله ولصاحب
الصفحه ٢٣ : بدابق
يتابع الأخبار عن الجيش في (١٠ من صفر ٩٩ ه) ولذا يعده بعض العلماء شهيدا ؛ لأنه
كما يقول ابن كثير
الصفحه ٢٨ : عبد الرحمن بن عبد الله الغافقي (٣٤)
ثم عنبسة بن سحيم الكلبي (٣٥)
، أرسل به عاملا يزيد من أبي سلمة (٣٦
الصفحه ٣٥ : لاح النصر للمسلمين .. لو لا الغنائم .. تلك الغنائم
المهولة التي غنموها من حملتهم كانت معهم ، وللأسف
الصفحه ٥٥ : المنصور ابن أبي عامر إلى المال فأخرج أكثر الكتب
من المكتبة وباعها ، وما تبقى منها نهب وحرق عندما اجتاح
الصفحه ٦٢ : قتلاهم من الطريق ليمر هو وجيشه.
ظل المنصور على جهاده حتى بلغ الستين من
عمره وفى آخر غزواته أصابه المرض
الصفحه ٧٦ : بالله. وكان هشام الثالث (المعتد) أضعف من أن يحقق
الآمال المعقودة عليه ، ذلك أنه رغم طيبته وسماحته مترددا