الصفحه ٧٤ :
من هنالك من بني أمية
، واسترجعوا الأمر منهم وكانت هذه العودة من دولة بني أمية الثانية في المغرب
الصفحه ٧٥ : من البربر قدموا عليهم ، فصاح الناس
: عاد شر البربر جدعا ، وهاج الناس وماجوا وقتلوا الضيوف البربر
الصفحه ٨٠ :
__________________
المؤامرات بقرطبة ، ولم يكن ذلك بالأمر العسير عليه نظرا لتذمر الكثيرين من
الصفحه ٩١ : يتعهد ملك قشتالة بمعاونة المعتمد ضد جيرانه من الأمراء
المسلمين ، وفي المقابل يتعهد المعتمد بأن يؤدي
الصفحه ٢٠ :
ثم من تعد نفوذه
إليها ، وتدويخ بعض مدنها تلاه مولاه الأمير موسي بن نصير ، وكان رجلا صالحا دينا
الصفحه ٢٧ : أعوام ٥٩ ه ، ٦١ ه ، ٦٢ ه ، وإن كان يميل بعضهم
إلى سنة ٦٢ ه ، وأيا ونشأ بالمدينة على رغبة من أبيه
الصفحه ٣٠ : ، إني كشفت عنه فلم أجد عليه خيانة ، فقال
عمر : أنا أوجدك من هو أعف عن الدينار والدرهم منه ، فقال سليمان
الصفحه ٣٢ :
أفريقية (٣٧)
من قبل الأموية ، كان له التقديم والتأخير (٣٨)
في عمال (٣٩)
الأندلس وقتل هذا عنبسة
الصفحه ٤١ :
__________________
من سنن الأسنة عبر القفر وركب البحر حتى دخل بلدا أعجميا (الأندلس) فمصر
الأمصار
الصفحه ٤٧ : هو عبد الرحمن بن الحكم
بن هشام بن عبد الرحمن الداخل كان من أهل التقوى والثقافة والذوق الإجتماعى ومع
الصفحه ٥٠ : بجيشه نحو مدينة سالم واحتلها وسيطر على ما حولها من الأراضى التى كان
النصارى يفرون منها وتقدم أكثر حتى
الصفحه ٥٣ :
الحكم (٧٦)
، وكان الحكم المستنصر قد سمع الحديث وجمع من الكتب ما لم
__________________
(٧٦
الصفحه ٦٣ :
وكان مبدأ أمره
صعلوكا وكان أصل جده (٨٢)
من أمراء بني أمية (٨٣)
، كان مع موسي بن نصير ، ثم أنه كان
الصفحه ٦٩ :
__________________
» واضطرت الفتنة الى بيع ما كان بقصر قرطبة من ذخائر ملوك الجماعة من الكتب
الصفحه ٨١ :
أمية بعد دولة الأرديسية وقبلها ،
وأولهم جهور بن محمد وأبو الحزم (٩٩)
وتفصيل ذلك وتعبيره من ملوك