الصفحه ٢٥ :
أشبيلية (٢٦)
ثم أنه قتل لأنه أبوه موسي لما عاقبه سليمان وصادره وبلغ من في الأندلس وثبوا عليه
الصفحه ٤٤ :
ظاهرها (٦٣)
فكان هذا عبد الرحمن بن معاوية من جملة من هرب من الشام مستخفيا إلى الأندلس مع
أخبار
الصفحه ٤٥ :
عبد الرحمن هذا كثيرا
ما يشبه أحوال أبو الدوانيق من الجرأة والأقدام على العظائم (٦٥)
، وكانت أمه
الصفحه ٤٩ :
__________________
رعايته ، كان جزاء عمه القتل ، فقد قتله أبوه عبد الله ، بعد أن تأكد من
برا
الصفحه ٥١ :
__________________
فمن إغرائه للعلماء والأدباء أن قدم عليه كثير من المشارقة ، تميّز من
بينهم أبو
الصفحه ٥٩ : العاشرة من عمره. ٣ ـ استطاع بدهائه أن يزيح الحاجب المصحفي ، فتزوج من
أسماء بنت القائد غالب وبمساعدته
الصفحه ٦٤ : ...............
بملة الفسق والمجون
واعتمد المهدى على قوته الجديدة التي
تتألف من أرزال العامة وأسافلهم وعارض بهم أجناد
الصفحه ٧٠ : حمود وخيران العامري عليه ، وعلم بمسير
جيوشهما إليه ، فعظم عليه الأمر وخرج بمن تبقى من رجاله للقاء جيوش
الصفحه ٧٩ : ،
ولم يعش بعد هذه الخيانة المروعة سوى أيام قلائل. ولم يكن مصير إبنه عبد الملك
بأفضل من مصيره ، فقد عاد
الصفحه ٨٥ : من تقصير أمراء الطوائف في نصرته ، وفي هذه المرة اتجه يوسف
بن تاشفين إلى طليطلة ، واجتاح في طريقه
الصفحه ٩٣ : فيه سوى مائة فارس وألف راجل (محارب من المشاة)
، بعد أن كان يضم عند محاصرته ثلاثة عشر ألف مقاتل ، ثم
الصفحه ١٠٤ :
سيف للفناء ولو
كان ابن ذي
يزن والغمد غمدان
أين الملوك
ذوو التيجان من يمن
الصفحه ٥٨ : بالاستيلاء على الملك ووضع خطة
بارعة نفذها بذكاء وإحكام واتبع في تنفيذها المراحل الآتية : ١ ـ تقرب من جعفر بن
الصفحه ٦٧ :
__________________
والأربعين من عمره. وبعث واضح برأس المهدى إلى سليمان المستعين إرضا له
ولحلفا
الصفحه ٧١ : يحارب الآخر من أجل السلطة سواء في
قرطبة أو مالقة. تم إجلاؤهم عن قرطبة سنة ١٠٢٧ م. توجه يحي (قتل ١٠٣٥