الصفحه ٢٥ : المعتمد بن عباد وسميت (حمص) نسبة لنزول جند الشام فيها اثناء الفتح
الاسلامي. من معالمها منارة الخير الدا
الصفحه ٦٨ : الأحداث قام ببيع ذخائر الكتب التي خلفها الحكم المستنصر ، وذلك
أثناء حصار المستعين والبربر لقرطبة
الصفحه ٨٦ :
__________________
وفي أثناء حصاره تساقطت مدن مملكته في أيدي المرابطين واحدة بعد أخرى
الصفحه ٨٨ : ) نسبة لنزول جند الشام فيها اثناء الفتح الاسلامي. من
معالمها منارة الخير الدا التي بنيت بأمر من السلطان
الصفحه ٩٢ : وافته جيوش الأندلس ، وفي أثناء ذلك الوقت كان «ألفونسو» ملك قشتالة مشغولا
بمحاربة «ابن هود» أمير سرقسطة
الصفحه ٤٦ : لويس بن شارلمان وانصرف عن الدين والجهاد لللهو والمجون فبدأ
الفقهاء يثيرون العامة عليه حتى حدث إحتكاك
الصفحه ٣٠ : يرده وقال : إني لأكره أن أستنصر بجيش هو فيهم.
ونقل الحافظ أبو القاسم المعروف بابن
عساكر في «تاريخ
الصفحه ٣١ :
__________________
يزيد بن أبي مسلم سامنا ما لا يرضى به الله والمسلمون فقتلناه وأعدنا عاملك
الصفحه ٣٧ :
جيش المسلمين ، وكانت
له فيهم وقائع (٤٩)
عظيمة ، وولايته ستة أشهر أو ثمانية أشهر ، ثم ولي بعده عبد
الصفحه ٥٠ : جيش المسلمين وأحدثوا فيهم مقتلة وتساقطت جثث المسلمين فى الخندق الذى
حفره النصارى حول مدينة شنت منكش
الصفحه ٥٧ : فلم يتركوا لقبها وكانوا يعدونها شرفا
لهم وكان أعظمهم ملكا بعد انتحال ألقاب الملك وأسمائه لا بد له من
الصفحه ٦٤ : المهارة ما يؤهلهم لوضع خطة إنتقامية غير أن
الحظ واتاهم فكان فيهم زاوي ، وهو من أسرة صنهاجية حكمت في
الصفحه ٧٢ : عليه بموضع
أبيه ، في حمام قصره .... وكانوا ثلاثة من الصقلب رفقاء ، فيهم وصيف حسن الوجه جدا
كان يخف عليه
الصفحه ٣٣ : الملك قدمها لسبع عشرة خلت من رمضان سنة
إحدى ومائة وفي إمرته نزل الروم تنيس ثم ولاه يزيد على إفريقية فخرج
الصفحه ٣٩ : عياض ، فإن مات فالولاية لابن أخيه بلج ، فإن أصيب فثعلبة ،
وكانت ولايته في حدود عشرة أشهر.
(٥٧) بل هو