الصفحه ٤٦ : (الوادي الكبير) وكان السمح بن مالك أمير
الأندلس قد بناها سنة ١٠٠ هجرية. وفى عهده دخل مذهب الإمام مالك إلى
الصفحه ٧٥ : والشراب
وفي أيامه إمتد الدمار إلى قصور عبد الرحمن الناصر في قرطبة وقصور الزاهرة» وفي ٢٥
من ربيع الأول سنة
الصفحه ٦٤ : الدولة واستوزر رجالا من الطبقة
الدنيا فاستبد هؤلاء العوام وركبهم الغرور ، فأساءوا إلى قواد الجند ووجوه
الصفحه ٣٥ : بعد ذلك شمالا الى مدينة تور (TOURS)
وسرعان ما فتحها أمام أعين شارل مارتل الذي ما لبث أن انسحب جنوبا
الصفحه ٧٩ : من مطاردة الطليطليين إلى قرطبة ، فألغى أبوابها المغلقة
دونه.
ولما طلب إليه التسليم أدرك في الحال
الصفحه ٢١ : ، لكنه فشل أمام أسوارها المنيعة. استخلف ابنه يزيدا قبل موته
، فكان أول من حول الخلافة الإسلامية إلى
الصفحه ٤ :
مؤلف المخطوطة
يقول
عنه الشوكاني في البدر الطالع (٢)
«السيد اسماعيل بن ابراهيم ابن
الحسين بن
الصفحه ٥٢ :
محمد ابنه أول من
تسمى (٧٣) منهم بأمير المؤمنين
، وكانت له كنية لأن في بادئ أمرهم لم يتسموا بالكنى
الصفحه ١٣٥ : زيارة
جديدة للاستشراق ، مكتبة الأنجلو المصرية.
٣ ـ كتاب
الطريق إلى صدام الحضارات ، مكتبة الأنجلو
الصفحه ٥٣ : من أباطرة الروم وقد أنشأ مكتبة حوت أربعمائة ألف
مجلد ولم يكن من أهل الأندلس في عهده من لا يعرف القرا
الصفحه ١٠٠ : أنه حاز فيه جميع أحوالهم وأمورهم ما لم يحوزه غيره.
وإلى هنا انتهت التعليقة هذه المراد بها
تمهيد كتاب
الصفحه ٩٩ : انتهى امره بأن سجن بتهمة الزندقة ، وخنق في السجن بأمر خصمه الوزير
سليمان بن داود. وكان من الساعين الى
الصفحه ٧ : لدن
فتح الأندلس إلى هذه الغاية وهي سنة ١١٨٧ ه
ويقول في فقرة أخرى :
«المراد بها
تمهيد كتاب نفحة
الصفحه ٤٥ : وأشار المؤرخ شارل أندري جوليان في كتابه
تاريخ أفريقيا الشمالية «إلى أن البربر لم يطلقوا على أنفسهم هذا
الصفحه ٢٠ :
ثم من تعد نفوذه
إليها ، وتدويخ بعض مدنها تلاه مولاه الأمير موسي بن نصير ، وكان رجلا صالحا دينا