الصفحه ٤ : الحسن بن يوسف بن الامام المهدى لدين الله محمد بن المهدى لدين الله
أحمد بن الحسن بن الامام القاسم رحمهم
الصفحه ٣٦ : ...
(وأنها ستندفع دائما إلى الأمام ...
(حتى يصبح الغرب المغلوب كالشرق ....
(يطأطىء الرأس إجلالا لاسم محمد
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، وصلي الله على سيدنا محمد وآله وسلم.
لما وجدت
الصفحه ٦٤ : الناس
ولم يميزوا بين أعلاهم وأدناهم وعمد محمد بن هشام المهدى بعد ذلك إلى مطاردة
الخليفة هشام المؤيد
الصفحه ٧٥ : إلى محمد بن عبد الرحمن الذي تلقب بالمستكفي بالله وقتل
أمامه واستقل بأمر قرطبة ، وهو والد الأديبة
الصفحه ٤٦ :
ثم ابنه الحكم بن
هشام (٦٨) ثم إبنه الأوسط (٦٩)
ثم إبنه المنذر بن محمد (٧٠
الصفحه ٧٩ :
__________________
وكان الأمير محمد بن جهور مريضا طريح الفراش ، فوقع أسيرا في يد أعدائه
الصفحه ١٢ :
بمقدمة كتابه أنه ألفه إجابة لطلب الإمام المولى الشاهيني أستاذ المدرسة
الجقمقية في دمشق ، وقال
الصفحه ٢١ : ، لكنه فشل أمام أسوارها المنيعة. استخلف ابنه يزيدا قبل موته
، فكان أول من حول الخلافة الإسلامية إلى
الصفحه ٣٥ : بعد ذلك شمالا الى مدينة تور (TOURS)
وسرعان ما فتحها أمام أعين شارل مارتل الذي ما لبث أن انسحب جنوبا
الصفحه ١٢٣ :
بنو جهور
أبو الحزم جهور بن محمد بن جهور
١٠٣١
الصفحه ١٢١ :
٨٢٢
٨٥٢
أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن (٢)
٨٥٢
٨٨٦
أبو
الصفحه ٤٨ :
ثم أخيه عبد الله بن
محمد (٧١) ثم ابنه عبد الرحمن بن
الناصر (٧٢)
ولعل أن
__________________
٢٧٣
الصفحه ٩٧ : محمد بن الأحمر الاستيلاء على الأندلس. وقد
تضافرت عدة عوامل أدت إلى تثبيت حكم بنى نصر فى غرناطة مما ساعد
الصفحه ١٢٢ :
الأمويون
«المهدي بالله» محمد بن هشام
١٠٠٩
١٠٠٩