الصفحه ٥١ : أحد أعمدة الاتجاه المحافظ في الشعر الأندلسي.
إلى جانب ذلك نجد عطايا عبد الرحمن
الناصر وابنه الحكم
الصفحه ٥٣ : وشجع حركة الترجمة وأشهر العلماء الذين ظهروا فى
عهده المؤرخ ابن القوطية والخشنى والزبيدى كما أجرى توسعة
الصفحه ٥٤ : والسلب والنهب والتخريب ، ذلك أنه بعد وفاة الحكم ولي الأندلس
المنصور ابن أبي عامر وقد أراد أن يرضي العامة
الصفحه ٥٧ : الفساد في المال العام وانفرد ابن أبي عامر
غالب بمجلس الوصاية ثم عين العامري وزيرا للدولة وتنازل عن قيادة
الصفحه ٦٤ :
ستراه ثم بعده
المستعين سليمان (٨٨)
ثم ابنه الحكم بن سليمان الناصر ، وإلى
الصفحه ٦٥ : الموقعة بهزيمة جيش المهدي
هزيمة نكراء ووضع البربر السيف على أهل قرطبة. وذكر ابن حيان أن من كل طبقة قد
أخذت
الصفحه ٦٩ : ، خوفا على أنفسهم من البربر ، وأخذوا يكيدون
سليمان المستعين ، ويذكر ابن الخطيب أن بعض العامريين الموالي
الصفحه ٧١ :
إدريس (٩٠)
بن عبد الله ابن الحسن بن الحسن بن علي أمير المؤمنين ، صلوات الله عليهم فشمل
ملكهم
الصفحه ٧٤ : إشبيلية التي استمرت على تأييدها له
، ورفضه مبايعة ابن أخيه يحيى ودخل يحيي بن على بن حمود قرطبة بعد ذلك
الصفحه ٧٥ : ، وحاصروا القصر وتسلق الثوار سور
القصر .. واستخفى في أبزن الحمام ، وفي هذه الأثناء أجلس الناس محمدا ابن عبد
الصفحه ٧٦ : ظهر عليه أنه لم يفهم شيئا
مما كانوا ينشدون ولذلك «لم يطل عهده بقرطبة إذ استوزر رجلا يعرف بحكم ابن سعيد
الصفحه ٨١ : الطوائف (١٠٠)
مبسوطا في التاريخ ، ثم المعتمد بن عباد (١٠١)
رحمه الله وكان في إشبيلية (١٠٢)
، وابن عاديا
الصفحه ٨٦ : وأسرته على هذه الصورة المخزية بعد الجاه والسلطان ، وقد سجل الشاعر
الأندلسي الكبير ابن اللبانة هذا المشهد
الصفحه ٨٩ : شارك فيها ، وتسمى (يوم عروبة) بقصيدة يقول فيها مخاطبا ابن
تاشفين
ويوم العروبة ذدت العدا نصرت الهدى
الصفحه ٩٧ : قصر الحمراء الفاخر الذى يعد آية فى فن
غرناطة محمد الرابع مستصرخا ملك المغرب فأنجده وأرسل معه ابنه على