الصفحه ١٠٣ : مشهور في المشرق بأبي البقاء.
وهو أديب شاعر ناقد قضى معظم أيامه في
مدينة رندة واتصل ببلاط بني نصر ابن
الصفحه ٥ :
المذاكرة والمناظرة المفضية في بعض الحالات إلى تكدر الأخلاق وظهور بعض
القلق وهذه منقبة عزيزة الوجود
الصفحه ١٢ :
بمقدمة كتابه أنه ألفه إجابة لطلب الإمام المولى الشاهيني أستاذ المدرسة
الجقمقية في دمشق ، وقال
الصفحه ٢٧ : ).
(٣٠) عمر بن عبد
العزيز : ولد في المدينة المنورة على اسم جدّه «عمر بن الخطاب» ، فأمّ عمر بن عبد
العزيز
الصفحه ٢٩ : مولى الحجاج بن يوسف
الثقفي وكاتبه ، وكان فيه كفاية ونهضة ، قدمه الحجاج بسببهما الحجاج لما حضرته
الوفاة
الصفحه ٣٠ : أسماء أن عمر بن عبد
العزيز بلغه أن يزيد بن أبي مسلم في جيش من جيوش المسلمين ، فكتب إلى عامل الجيش
أن
الصفحه ٤٢ :
هذا البائس لحتفه وما هذا (الداخل) إلا شيطان وما فيه من مطمع والحمد لله الذى جعل
بيننا وبينه بحرا
الصفحه ٥٨ :
__________________
معافر اليمنية. دخل جده عبد الملك إلى الأندلس مع طارق بن زياد وأظهر شجاعة
في
الصفحه ٧٩ :
__________________
وكان الأمير محمد بن جهور مريضا طريح الفراش ، فوقع أسيرا في يد أعدائه
الصفحه ٨٨ : ،
__________________
وطال أسر المعتمد وسجنه فبلغ نحو أربع سنوات حتى أنقذه الموت من هوان السجن
وذل السجان ؛ فلقي ربه في (١١
الصفحه ٦ : في نفسها ثم عجائب أيضا من الملوك في دولة الإسلام
ممن تغلب عليها ، ثم من كان له التفات وميل إلى التطلع
الصفحه ١٥ : ،
وكان مبتديا للتطلع ربما اشتبه عليه الحال في تملك بني أمية (٩)
من بعد انقراض دولتهم واستيلاء العباسيين
الصفحه ٢٢ :
أحوالها. ثم كان ما
كان من الأمير موسي في خلافة سليمان (٢٣)
ثم وليها من
__________________
(٢٣
الصفحه ٢٣ : بدابق
يتابع الأخبار عن الجيش في (١٠ من صفر ٩٩ ه) ولذا يعده بعض العلماء شهيدا ؛ لأنه
كما يقول ابن كثير
الصفحه ٣٢ :
أفريقية (٣٧)
من قبل الأموية ، كان له التقديم والتأخير (٣٨)
في عمال (٣٩)
الأندلس وقتل هذا عنبسة