الصفحه ٦٢ : العسكر وخرج عبد الملك إلى
قرطبة ومعه القاضي أبو ذكوان فدخلها أول شوال ليعلن وفاة الحاجب المنصور. صنع
الصفحه ٧٨ : حتى إذا دهمهم أمر في ليل أو نهار كان سلاح كل واحد معه ودبر الأمور تدبير
السلاطين المتغلبين وكان مأمونا
الصفحه ٨٥ : قلبه بسبب ما ترامى إليه من عودة ملوك
الطوائف إلى عقد اتفاقيات سرية مع ملك قشتالة ، يتعهدون فيها
الصفحه ٩٢ : مع الغثاء والهلاك ، وكتبت لها حياة جديدة ،
امتدت إلى أربعة قرون أخرى. لم يكد يستقر يوسف بن تاشفين في
الصفحه ٩٣ : ، وكان لا يحب القيام بعمل إلا إذا كان متفقا مع
أحكام الشرع الحنيف.
عبر أمير المرابطين إلى الأندلس للمرة
الصفحه ٩٤ : )
نازعوه
__________________
عودة ملوك الطوائف
إلى عقد اتفاقات سرية مع ملك قشتالة ، يتعهدون فيها
الصفحه ٩٩ : في خدمة
سلطان غرناطة أبي الحجاج يوسف الثاني بن محمد الخامس بن الاحمر. وعمل مع الوزير
ابي الحسن علي بن
الصفحه ١٨ : معظمهم من البربر المغربيون ، وأسند قيادة الجيش إلى طارق بن زياد
وتمكن من فتح الأندلس بالتعاون مع موسي ابن
الصفحه ٢٣ : كان عبد العزيز تقيا صواما قواما قويا وحريصا ، مع نشاط وإقدام ، كما
كان إداريا وعسكريا ماهرا ، إلى جانب
الصفحه ٢٤ : ، حيث كانت إشبيلية إحدى عواصم
أربعة يتداولها القوط الذي يبدو أن بعض أولاد موسى دخلوا الأندلس مع أبيهم
الصفحه ٢٥ : مع أهلها صلحا ، وهي
من الوثائق الأندلسية القليلة التي وصلتنا ، ونصها : «هذا كتاب من عبد العزيز بن
الصفحه ٢٦ : ، لكن لقلة جيشه استطاع الروم والقوط محاصرته وقتله وكل من
معه. وال الأندلس تولى حكم الأندلس في عهد
الصفحه ٣٧ : الأندلس مع جماعته ولكن عبد الملك أجازه بالدخول
وأرسل إليه مراكب تحمله وتحمل جماعته واشترط عليه أن يعينه
الصفحه ٤٠ :
وتم في بعض النسخ تقديم وتأخير في ترتيب
العمال المتداولين مع الإجماع على تساميهم وعددهم وإلى هنا
الصفحه ٤١ :
الهدايا والوفود لإستمالته لكنه ما أعطاهم العهد أنه سيخضع لهم وجمع جيوشه وقرر
الهجوم غلى قرطبة فاشتبك مع