الصفحه ١٣ : ، حيث حدث تلاميذه فيها عن لسان الدين ابن
الخطيب ، فألحوا عليه أن يجمع أخباره في كتاب ، وكان أشدهم إلحاحا
الصفحه ١٨ : معظمهم من البربر المغربيون ، وأسند قيادة الجيش إلى طارق بن زياد
وتمكن من فتح الأندلس بالتعاون مع موسي ابن
الصفحه ٢٧ : الحجة عام ١٠٢ ه
(أخبار مجموعة ، ص ٢٤ ، وابن عذاري ، ج ٢ ، ص ٢٦ ، والمقري : ج ١ ، ص ٢٣٥ وج ٣ ، ص
١٥
الصفحه ٣٣ : ستشهاده وجه الى الأندلس يحي بن سلامة الكلبي.
(٤٣) عثمان ابن أبي
نعسة : تولى الأندلس فترة وجيزة من قبل
الصفحه ٤٦ :
ثم ابنه الحكم بن
هشام (٦٨) ثم إبنه الأوسط (٦٩)
ثم إبنه المنذر بن محمد (٧٠
الصفحه ٤٨ :
ثم أخيه عبد الله بن
محمد (٧١) ثم ابنه عبد الرحمن بن
الناصر (٧٢)
ولعل أن
__________________
٢٧٣
الصفحه ٥٥ : المنصور ابن أبي عامر إلى المال فأخرج أكثر الكتب
من المكتبة وباعها ، وما تبقى منها نهب وحرق عندما اجتاح
الصفحه ٦٠ : (شنجول). مات المنصور في إحدى غزواته بمدينة سالم ولا يزال قبره معروفا
فيها ، وخلفه ابنه عبد الملك الملقب
الصفحه ٧٣ :
الناصر (٩٤)
على ابن حمود ثم إدريس بن يحيي ثم انقضي ملكهم بمنازعات
__________________
عبد
الصفحه ٨٢ : أمثال أبي بكر بن عمار ، وابن زيدون ، وابن اللبانة ، وابن حمديس
الصقلي ، وكما كان المعتمد شاعرا مجيدا
الصفحه ٩٥ : نعينكم به من الذخائر ، ووجه إليه ابنه
عماد الدولة أبا مروان ابن عبد الملك فأجابه يوسف بن تاشفين إلى ما
الصفحه ١٥ : إحداهما في المشرق وعدد خلفائها ثلاثة عشر وهم : معاوية بن أبي سفيان وابنه
يزيد وحفيده معاوية الثاني ومروان
الصفحه ١٩ : في بلاد المغرب طمعا في البلاد بعد مسير حسان عنها فوجه موسى ابنه عبد الله
ليخمد تلك الثورات ففتح كل
الصفحه ٢١ : ، لكنه فشل أمام أسوارها المنيعة. استخلف ابنه يزيدا قبل موته
، فكان أول من حول الخلافة الإسلامية إلى
الصفحه ٢٨ : فكانت سببا في وفاته (ابن القوطية ، ص ١٣ ، وأخبار مجموعة ، ص ٢٤ ،
وابن عذاري ، ج ٢ ، ص ٢٧ ، والمقري