الصفحه ٤١ : بيته من الأمويين على
الوفود إليه ومن ضمنهم عبد الملك بن عمر المراونى الذى أكرمه الداخل وعينه حاكما
على
الصفحه ٦٢ : قتلاهم من الطريق ليمر هو وجيشه.
ظل المنصور على جهاده حتى بلغ الستين من
عمره وفى آخر غزواته أصابه المرض
الصفحه ٦٤ : رأيهم على سليمان بن الحكم بن سليمان حفيد الناصر ، وكان سليمان هذا يبلغ
من العمر خمسين عاما فجعلوا منه
الصفحه ٦٧ :
__________________
والأربعين من عمره. وبعث واضح برأس المهدى إلى سليمان المستعين إرضا له
ولحلفا
الصفحه ٦٨ : ، وخفيت معاهدها ، وغيرها البلي ، وصارت صحاري مجدبة بعد
العمران ، وفيافي موحشة بعد الأنس ، وخرائب منقطعة
الصفحه ٨٢ : إشبيلية سنة (٤٦١ ه ـ ١٠٦٨ م)
، في الثلاثين من عمره ، شابا فتيا ، فارسا ، شجاعا ، شاعرا مجيدا ، وأميرا
الصفحه ٨٨ : (١٠٢٢ ـ ١٠٤٥ م) ، المظفر (١٠٤٥ ـ ١٠٦٥ م) ثم عمر
المتوكل (١٠٦٥ ـ ١٠٩٤ م) تمتع هؤلاء بثقافة عالية وكانوا
الصفحه ٨٩ : بكر بن عمر اللمتوني إمارة البربر ، وبايعه أشياخ
المرابطين وجال جولة في المغرب بجيش كبير فقوي أمره
الصفحه ٩٤ : المقتدر (١٠٤٦ ـ ١٠٨١ م) ثم أحمد الثاني المستعين (١٠٨٥ ـ ١١١٠
م) بتشجيع حركة العمران (بناء الجعفرية). قاد
الصفحه ٩٥ : المنصب لأبنائه من بعده بحيث انحصر هذا المنصب في بني عبد المؤمن طيلة
عمر دولة الموحدين (راجع : حسن علي حسن
الصفحه ١٠٠ : وليله في التأليف حتى لقب
بذي العمرين. واهم هذه الكتب بعد ما ذكرنا (معيار الاختيار في ذكر المناهد والديار
الصفحه ١٠٤ :
الإسلام خالية
قد أقفرت
ولها بالكفر عمران
حيث المساجد
قد صارت كنائس ما