الصفحه ٣ : محمد وآله وسلم».
وتبدو النسخة
قديمة بالية إلى حد كبير وحملت الصفحة الأولى عنوان «تاريخ الأندلس مع
الصفحه ٢٠ :
وكان أبوه نصير (١٧) من قواد معاوية (١٨)
بن أبي سفيان (١٩)
وامتنع من الخروج معه على أمير المؤمنين (٢٠
الصفحه ٤٤ :
ظاهرها (٦٣)
فكان هذا عبد الرحمن بن معاوية من جملة من هرب من الشام مستخفيا إلى الأندلس مع
أخبار
الصفحه ٦٩ : الثاني خنقا وأشاع أنه فر لوجهه
، وعمل سقاء بالمرية وانتقل سليمان مع جملة جيشه البربري إلى مدينة الزهرا
الصفحه ٩٧ : المستنصر وكانت علاقته مع بنى مرين بالمغرب تتناوب بين الود والوحشة
وكان الإسبان يستغلون فترات الجفاء ليغيروا
الصفحه ٤ : للاستكثار منها ومن حسن أخلاقه واحتماله أنى لم أعرفه
مع طول ملازمته لى أنه قد غضب مرة واحدة مع كثرة ما يدور
الصفحه ٣٤ : ) الهيثم بن عدي :
كان يتبع سياسة القمع القوة مع الناس فعزل وكان من قبيلة كنانة ، تولى الحكم في
المحرم سنة
الصفحه ٥٠ : وفر الناصر ومعه خمسون رجلا إلى قرطبة وتبعه
روميرو ولو لا أن رجلا من المسلمين ممن تحالفوا مع النصارى ضد
الصفحه ٥٥ : بن المستنصر كان مع فضله قد استهواه حب
الولد حتى خالف الحزم في توريثه الملك بعده في سن الصبا فلما مات
الصفحه ٥٦ : ،
التي رأى فيها العامة عجزا مع وفور الجيوش وجموع الأموال ، أما ابن أبي عامر فأنف
من هذه الدنية وأشار على
الصفحه ٥٨ :
__________________
معافر اليمنية. دخل جده عبد الملك إلى الأندلس مع طارق بن زياد وأظهر شجاعة
في
الصفحه ٥٩ : هيبته. تآمر ابنه عبد الله
على قتله مع آخرين ، لأن أباه آثر أخاه عبد الملك عليه ، وهو يظلمه حين يساويه به
الصفحه ٦١ :
__________________
وأصبح متفردا بحكم مجلس الوصاية ويقول مؤرخون إن غالب الناصري حضر مع ابن
أبي
الصفحه ٦٢ : العسكر وخرج عبد الملك إلى
قرطبة ومعه القاضي أبو ذكوان فدخلها أول شوال ليعلن وفاة الحاجب المنصور. صنع
الصفحه ٧٨ : حتى إذا دهمهم أمر في ليل أو نهار كان سلاح كل واحد معه ودبر الأمور تدبير
السلاطين المتغلبين وكان مأمونا