الصفحه ٥٢ :
محمد ابنه أول من
تسمى (٧٣) منهم بأمير المؤمنين
، وكانت له كنية لأن في بادئ أمرهم لم يتسموا بالكنى
الصفحه ٥ :
المذاكرة والمناظرة المفضية في بعض الحالات إلى تكدر الأخلاق وظهور بعض
القلق وهذه منقبة عزيزة الوجود
الصفحه ٣ : محمد وآله وسلم».
وتبدو النسخة
قديمة بالية إلى حد كبير وحملت الصفحة الأولى عنوان «تاريخ الأندلس مع
الصفحه ٣٦ : ...
(وحتى ينهض الحاج من أقاصي المتجمد ...
(إلى أن يطأ بأقدام الإيمان الرمال
المحرقة ..
(المنتثرة على
الصفحه ١٧ :
العراقين والشام وغيرها
، وحرصهم على قطع دابرهم (١١)
، قديما ، ويقف على ذكر شئ من أحوالهم في تاريخ
الصفحه ٤٤ :
ظاهرها (٦٣)
فكان هذا عبد الرحمن بن معاوية من جملة من هرب من الشام مستخفيا إلى الأندلس مع
أخبار
الصفحه ٧٩ : من مطاردة الطليطليين إلى قرطبة ، فألغى أبوابها المغلقة
دونه.
ولما طلب إليه التسليم أدرك في الحال
الصفحه ٢٠ :
ثم من تعد نفوذه
إليها ، وتدويخ بعض مدنها تلاه مولاه الأمير موسي بن نصير ، وكان رجلا صالحا دينا
الصفحه ٩٠ : تاشفين بحق واحدا من عظماء المسلمين الذين جدّدوا للأمة أمر دينها
ولم يأخذ حقه من الاهتمام التاريخي إلا
الصفحه ٢٤ :
__________________
موسى منها ، وكان من خير الولاة ، إلا أن مدته لم تطل». وكانت سياسته تجاه
الصفحه ٢٦ :
أيوب بن حبيب اللخمي (٢٧)
ستة أشهر ثم الحر بن عبد الرحمن الثقفي (٢٨)
ستة أشهر ثم من بعده السمح بن
الصفحه ٣٩ : م وتم
تعيينه بناء على ما عهد به الخليفة هشام بن عبد الملك حين ولى الجيش الذي وجهه الى
أفريقية كلثوم بن
الصفحه ٥٧ : عامر. هو من أسرة يمنية الأصل تنتسب إلى قبيلة
الصفحه ٢٨ : عبد الرحمن بن عبد الله الغافقي (٣٤)
ثم عنبسة بن سحيم الكلبي (٣٥)
، أرسل به عاملا يزيد من أبي سلمة (٣٦
الصفحه ٨٣ : الطوائف تكفي لدفع خطر ألفونسو ، وحماية أنفسهم من هجماته ؛ فتطلعت أبصارهم
إلى الضفة الغربية من البحر