الصفحه ٥٣ : للدرس والتأليف ، كما خصصت أموال للطلاب ومكافآت ومعونات للمحتاجين ،
ووصل الأمر بنفر من الأساتذة إلى ما
الصفحه ٦٣ : . وطار الخبر إلى عبد الرحمن شنجول بمكانه
من الثغر فانفض جمعه ، وقفل إلى الحضرة مدلا بمكانه زعيما بنفسه
الصفحه ٤٢ : الحكم
فقتله الداخل وأرسل الأموال إلى أخيه الوليد وطلب منه الرحيل عن الأندلس.
حكم الداخل أربعة وثلاثون
الصفحه ٣١ : الوضاح
من قطع كتافه وأطلقه ، وأعيد إلى الولاية محمد بن يزيد مولى الأنصار ، والله أعلم.
قلت : كان الوضاح
الصفحه ٩٨ : الجزيرة الإنحلال ولم ينتظم أمرها ولا يعود
إلى حال ، وأستولت علي أكثرها النصاري.
وأما آل حمود من ولد
الصفحه ٩٤ : » على رأس جيش كبير إلى إشبيلية ، فتمكن من الاستيلاء على كثير من
مدنها ، ودخل المرابطون قرطبة في اليوم
الصفحه ١٣ : : قسم خاص بالأندلس في ثمانية أبواب ، منها : باب فيمن
رحل من أهل الأندلس إلى المشرق ، وآخر فيمن وفد عليها
الصفحه ٨٢ :
القاضي أبي القاسم محمد بن إسماعيل بن عباد ، وكان رجلا طموحا ؛ فتطلعت أنظاره إلى
جيرانه المسلمين ، وانتزع
الصفحه ١٥ :
الإسلام ممن تغلب
عليها ، ثم من كان له التفات وميل إلى التطلع للأخبار ، والميل إلى عجائب الآثار
الصفحه ٦٤ : الدولة واستوزر رجالا من الطبقة
الدنيا فاستبد هؤلاء العوام وركبهم الغرور ، فأساءوا إلى قواد الجند ووجوه
الصفحه ١٨ : ٨٩ ه ،
وأقام فيها إلى أوائل سنة ٩٢ ه ولما أراد موسى بن نصير غزو الأندلس جهز جيشا من
١٢ ألف مقاتل
الصفحه ٧٥ : الشهيرة ولادة ويقول عنه صاحب البيان
المغرب «كان عاطلا من الخلال الحسنة ، ميالا إلى البطالة ، شغوفا بالمجون
الصفحه ٣٠ : أسماء أن عمر بن عبد
العزيز بلغه أن يزيد بن أبي مسلم في جيش من جيوش المسلمين ، فكتب إلى عامل الجيش
أن
الصفحه ٤٧ : الأوسط ظهر بعض المتعصبين من النصارى بقيادة
راهب يدعى إليخيو الذى أرسل أحد أنصاره إلى المسلمين فى عيد
الصفحه ٢٣ : بدابق
يتابع الأخبار عن الجيش في (١٠ من صفر ٩٩ ه) ولذا يعده بعض العلماء شهيدا ؛ لأنه
كما يقول ابن كثير