الصفحه ٩٣ : المرابطين عند عبوره إلى
الأندلس ما عليه أمراؤها من فرقة وتنابذ ، وجنوح إلى الترف والبذخ ، وميل إلى
الدعة
الصفحه ٩٩ : انتهى امره بأن سجن بتهمة الزندقة ، وخنق في السجن بأمر خصمه الوزير
سليمان بن داود. وكان من الساعين الى
الصفحه ٩٢ : ، ومن نجا منهم وقع أسيرا ، وفر ملكهم بصعوبة في بضع
مئات من جنده جريحا ذليلا ، وعاد يوسف بن تاشفين إلى
الصفحه ٥١ : الفرج الأصفهاني الذي تلقى منه ألف
دينار ذهبا نظير إرسال نسخة من كتاب الأغاني إلى الأندلس ، وقد وصلت نسخة
الصفحه ٦٦ : إلى وادى آره على مقربة من مربلة في طريقهم إلى
الجزيرة الخضراء ، وكان جيش المهدى يتكون من نحو ثلاثين
الصفحه ١٢ : رأى مادته قد اتسعت لتشمل الأندلس أدبا وتاريخا ، عمد إلى تغيير
عنوانه ليصير «نفح الطيب من غصن الأندلس
الصفحه ٨٥ : من تقصير أمراء الطوائف في نصرته ، وفي هذه المرة اتجه يوسف
بن تاشفين إلى طليطلة ، واجتاح في طريقه
الصفحه ٨٦ : ٤٨٤ ه
ـ ٧ من سبتمبر ١٠٩١ م).
أمر قائد المرابطين بحمل المعتمد بن
عباد وآل بيته إلى منفاهم بالمغرب
الصفحه ٦ : .
ـ أنني وجدت
الفرصة سانحة لعرض تاريخ الأندلس من الفتح إلى السقوط وذلك لأن المخطوط تناول
تاريخ مسلسل
الصفحه ٥٤ : ليدلوهم على ما صدر منها وما هو بسبيله إلى الصدور وكان
يحدث كثيرا أن يشتروا الكتب من مؤلفيها أو ناشريها
الصفحه ٤٦ : الهجوم من قتل وطرد الحكم
بن هشام الباقين من البلاد فهاجر أهل الربض إلى فاس بالمغرب ثم إلى الإسكندرية
الصفحه ٧٣ : لبث أن وقع في أيدى
أعدائه ، غير أنه تمكن من الإفلات منهم والهروب إلى وادي آش خارج حدود غرناطة ،
لكنه
الصفحه ٥٥ : المنصور ابن أبي عامر إلى المال فأخرج أكثر الكتب
من المكتبة وباعها ، وما تبقى منها نهب وحرق عندما اجتاح
الصفحه ٩٥ : : نحن بينكم وبين العدو سد لا يصل اليكم منه ضرر ومناعين تطرف
، وقد قنعنا بمسالمتكم ، فأقنعه من إلى ما
الصفحه ٨٠ : منه.
وفي شهر يونيو من سنة (٤٦٨ ه ـ ١٠٧٥ م)
مات المأمون مسموما بعد مجيئه إلى قرطبة بستة أشهر ، فاتهم