الصفحه ٢٢ : الناس واستخلف عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه فكان يقال عنه (فتحة خير
وختم خير). ولقد كان فصيحا وسبعة
الصفحه ٦٢ : ،
__________________
وصل المنصور فى عزه إلى درجة أنه فى إحدى الغزوات حمل النصارى أموالهم له
إلى قرطبة وكانوا يزيحون له
الصفحه ٥٧ : التي كانت فيهم.
(٨٠) المنصور بن أبي عامر : حكم في الفترة ٣٧٠ ـ ٣٩٢ هجرية هو محمد بن عبد
الله بن عامر
الصفحه ٢٣ : الرباط في سبيل الله». وقد توج سليمان بن عبد
الملك أعماله بما يدل على حرصه على مصلحة المسلمين ؛ فاختار عمر
الصفحه ٩٩ : م) : محمد لسان الدين بن عبد الله بن سعيد. مؤرخ وجغرافي وطبيب
وأديب ووزير أندلسي. ولد قرب غرناطة في الأندلس
الصفحه ٣ : المخطوط بقوله «هذا التلخيص للماجد الهمام ضيا الإسلام اسماعيل بن
ابراهيم بن أمير المؤمنين حفظه الله مفتاحا
الصفحه ٦٧ :
__________________
والأربعين من عمره. وبعث واضح برأس المهدى إلى سليمان المستعين إرضا له
ولحلفا
الصفحه ٣٣ : الهيثم بن عدي الكلابي (٤٥) ،
ثم محمد بن عبد الله
__________________
(٤١) يحي بن سلمة
الكلبي : تولى
الصفحه ١١ : تاريخ الأندلس تصنيف الفقيه
العلامة أحمد بن محمد المقري (٣)
الراسم له بنفح (٤)
الطيب (٥) تاريخا يشتمل على
الصفحه ١٠٣ :
__________________
(١٢٢) أبو البقاء
الرندي : ٦٨٤ ـ ٦٠١ ه ١٢٨٥ ـ ١٢٠٤ / م : هو صالح بن يزيد بن صالح بن شريف الرندي
، أبو
الصفحه ٨٨ : الطوائف ١٠٢٢ ـ ١٠٩٤ م : سلالة بربرية الأصل عرفت أيضا
ببني مسلمة. كان مؤسس السلالة عبد الله بن مسلمة من
الصفحه ١٢ :
بمقدمة كتابه أنه ألفه إجابة لطلب الإمام المولى الشاهيني أستاذ المدرسة
الجقمقية في دمشق ، وقال
الصفحه ٢١ : كبيرة ضده ، لكنه اغتيل
قبل ذلك. تنازل له الحسن بن علي عن الخلافة ، فاصبح أول خليفة أموي ٦٦١. اتخذ دمشق
الصفحه ٣٩ :
بعد هذا عبد الملك
بلج المتقدم ، ثم ثعلبة بن سلامة العاملي (٥٦)
، ثم أبو بكر الخطار بن ضرار الكلبي
الصفحه ٤٠ : استطاع فتى صغير يدعى عبد
الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك أن بنجو بنفسه من بطش العباسيين ، وفر من