الصفحه ٥٥ :
الحكم المستنصر (٧٨)
، وفي أيامه تسلط للحجابة (٧٩)
المنصور بن أبي عامر (٨٠
الصفحه ٢٧ :
العزيز (٣٠)
رضي الله عنه ، وأمره أن يخمس أرض الأندلس وبني قنطرة (٣١)
__________________
٩ ذو
الصفحه ٧٣ : الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن الناصر الذي رشحه خيران ولقبه بالمرتضى
كما سبق أن ذكرنا.
ولما كان هذا
الصفحه ٩٨ : إدريس بن عبد الله
فلا زالت أعقابهم تستخلف الأعقاب وذريتهم في المغربين الأعلى والأسفل تدعا للأرباب
، مع
الصفحه ٩١ : ، غير
أن «المعتمد بن عباد» حسم الموقف وأخمد الفتنة بمقولته المأثورة : «رعي الإبل خير
من رعي الخنازير
الصفحه ٧٨ : إلى أن مات في صفر سنة خمس وثلاثين وأربعمائة.
ولما توفي خلفه ابنه أبو الوليد بن جهور
فسار على سيرة
الصفحه ٦٠ : حنوطه عند دفنه. بني
مدينة الزاهرة بشرقي قرطبة على النهر الأعظم ، محاكيا بها الزهراء التي بناها
الخليفة
الصفحه ٦١ : أن يجهز عليه فقضى الله تعالى أنه وجد شيئا في الهواء منعه من
الهلاك فاحتمله أصحابه وعالجوه حتى برئ أما
الصفحه ٦٥ :
بالمستعين بالله.
واستعان البربر بشانجة بن غرسية بن
فرذلند قومس قشتاله والذي قرر الوقوف إلى جانب البربر على
الصفحه ٢٨ : عبد الرحمن بن عبد الله الغافقي (٣٤)
ثم عنبسة بن سحيم الكلبي (٣٥)
، أرسل به عاملا يزيد من أبي سلمة (٣٦
الصفحه ٩٤ : وصنع
ما صنع بالمعتمد ، واستولي على جميعها ، ولم يرسخ له ولا لأولاده في الملك قدم ؛
لأن بني هود (١٠٦
الصفحه ٣٨ : بن بشر (٥٤)
السلولي ولبث خمس سنين ، وكان محمود السيرة وفتح أربونة (٥٥)
ثم من بعده قيل وثب عليه ، وأنه
الصفحه ٨١ : الطوائف (١٠٠)
مبسوطا في التاريخ ، ثم المعتمد بن عباد (١٠١)
رحمه الله وكان في إشبيلية (١٠٢)
، وابن عاديا
الصفحه ٥٦ : ابن أبي عامر المغيرة خنقا فلما قتل استوثق الأمر لهشام
بن الحكم وسمى بالمؤيد بالله. ولأن هشام كان مازال
الصفحه ٤٥ : بربرية (٦٦)
، وأم أبو الدوانيق كذلك وكان نحيلا أعور أشم جسورا غشوما ثم ولي الأمر من بعده
هشام بن عبد