الصفحه ٧٢ :
أن خيران العامري لما دخل قرطبة مع على بن حمود ولم يجد الخليفة هشاما على قيد
الحياة ، خشى سطوة الناصر
الصفحه ٦٩ : وبني يفرن ، ثم أنه
منح عليا بن حمود ولاية سبته ، والقاسم بن حمود ولاية طنجة وأصيلا والجزيرة
الخضرا
الصفحه ١٩ :
الخليفة الوليد بن عبد الملك في غزوها فأشار له الوليد ألا يخاطر بالمسلمين وأن
يختبرها بالسرايا قبل أن
الصفحه ٧٦ : الوزير أبو الحزم جهور
بن محمد بن جهور ، واتفقوا على مبايعة هشام بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن
الناصر
الصفحه ٧٧ :
__________________
وفي هذه الأثناء
إجتمع شيوخ قرطبة والوزراء برئاسة أبي الحزم بن جمهور ، واتفقوا على خلع المعتد
بالله
الصفحه ٤٦ : أنه تمكن من
إخماد ثورة عميه فقتل سليمان واستسلم عبد الله فى عهده سقط شمال الأندلس فى يد
الفرنجة بقيادة
الصفحه ٧١ :
إدريس (٩٠)
بن عبد الله ابن الحسن بن الحسن بن علي أمير المؤمنين ، صلوات الله عليهم فشمل
ملكهم
الصفحه ٨٢ :
__________________
ويدفعون له الجزية عن يد وهم صاغرون قامت دولة بني عباد في إشبيلية على يد
الصفحه ٩٧ : عام (٨٩٢ ه) تولى الحكم أبو عبد
الله محمد بن نصر أخر ملوك المسلمين فى الأندلس إلى خيانة هذا الحاكم
الصفحه ٩٦ :
يتم له التمهيد لأنه
كان محمد بن مردنيش (١٠٩)
في مشارق الأندلس وممالكها ثم تلا عبد المؤمن بن علي
الصفحه ٦٣ :
وكان مبدأ أمره
صعلوكا وكان أصل جده (٨٢)
من أمراء بني أمية (٨٣)
، كان مع موسي بن نصير ، ثم أنه كان
الصفحه ٤١ : الأندلس حينذاك يوسف بن عبد
الرحمن الفهرى والصميل ولما وجدا أن أمر الداخل بدأ فى الأنتشار أرسلا إليه
الصفحه ٧٠ : المؤيد حتى يبرر عدوانه على سليمان. وذكر ابن
عذاري أنه طمع في أن يجد هشاما المؤيد بالله حيا ، فلم يوجد
الصفحه ٣٤ : محمد بن عبد الله الأشجعي أو الغاغقي هو الذي تولى بعد الهيثم بن عدي
ولكن الحقيقة أن الأشجعي تولى بالفعل
الصفحه ٢٦ : كابادونغاCavadonga (ويسميها ابن حيان صخرة بلاي) مقرا له
(٢٩) السمح بن مالك
الخولانى (١٠٠ ـ ١٠٢ ه / ٧١٩ ـ ٧٢١