الصفحه ٧٧ : وهو أبو الحزم بن محمد بن عبيد الله بن
أحمد بن محمد من أهل بيت ووزراء وسوف يحكم الدولة جماعة من الوزرا
الصفحه ٨١ :
أمية بعد دولة الأرديسية وقبلها ،
وأولهم جهور بن محمد وأبو الحزم (٩٩)
وتفصيل ذلك وتعبيره من ملوك
الصفحه ٤٦ :
ثم ابنه الحكم بن
هشام (٦٨) ثم إبنه الأوسط (٦٩)
ثم إبنه المنذر بن محمد (٧٠
الصفحه ٥٢ : الأندلس ، وألف خالد بن سعد كتابا في رجال
الأندلس ، وطلب إلى محمد بن الحارث الخشني أن يؤلف كتابا في القضاة
الصفحه ١١٩ :
٧٣٠
محمد بن عبد الملك الأشجعي
٧٣٠
٧٣٠
عبد الرحمن بن عبد الله
الصفحه ٩٥ : بن
محمد بن هود الجذامي حاكم سرقسطة وأقسام واسعة من الشرق الأندلسي ، يهاديه ويكاتبه
وقال له في مكاتبته
الصفحه ٧٣ : الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن الناصر الذي رشحه خيران ولقبه بالمرتضى
كما سبق أن ذكرنا.
ولما كان هذا
الصفحه ٤٧ :
عليها مقابل أن يلقب من ماتوا من قبل بالشهداء وأعدم إليخيو بعدها. ثم من بعده عهد
محمد بن عبد الرحمن
الصفحه ٥٦ :
فارس شيخ الموالي وفارس الأندلس آنذاك غالب الناصري ومحمد بن ابى عامر. لما تولى
هشام الحكم طمع نصارى
الصفحه ١٨ :
طارق بن زياد الأندلس سنة ٩٢ ه / ٧١١ م. ويعتبر طارق بن زياد من أشهر القادة
العسكرين في التاريخ ويحمل
الصفحه ٦ : تصنيف الفيقه العلامة أحمد بن محمد المقري الراسم له بنفحة الطيب تاريخا
يشتمل على عجائب من أحوال الأندلس
الصفحه ٧ : الطيب وبالله التوفيق يوم الخميس الموافق ٢٣ ذو القعدة سنة ١١٨٧
وصلي الله علي سيدنا محمد وآله وسلم
قلت
الصفحه ١٠٠ : نفحة الطيب وبالله التوفيق يوم الخميس الموافق ٢٣ ذو القعدة سنة ١١٨٧
وصلي الله علي سيدنا محمد وآله وسلم
الصفحه ١٣٣ :
ـ محمد أبو
زهرة : ابن حزم ، مجلة العربي ، عدد ٥٨ ، أكتوبر ٢٠٠٤
ـ محمود على
مكي : مقدمة نشرته لجز
الصفحه ٧٠ : على بن حمود قصر قرطبة في ٢٢ محرم سنة ٤٠٧ ه (يوليو سنة ١٠١٦ م).
وتظاهر على بعدم معرفته بموت هشام