الصفحه ٧٧ :
عبد الملك بن الناصر
وهذا آخر خلفاء الجماعة في الأندلس ، واجتثوا من فوق الأرض ما لهم من قرار ولما
الصفحه ٩٨ : إدريس بن عبد الله
فلا زالت أعقابهم تستخلف الأعقاب وذريتهم في المغربين الأعلى والأسفل تدعا للأرباب
، مع
الصفحه ١٦ :
وزارته أسرة البرامكة (حتى سنة ٨٠٣) ثم في عهد ابنه عبد الله المأمون (٨١٣ ـ ٨٣٣)
الذي جعل من بغداد مركزا
الصفحه ٥٦ : ابن أبي عامر المغيرة خنقا فلما قتل استوثق الأمر لهشام
بن الحكم وسمى بالمؤيد بالله. ولأن هشام كان مازال
الصفحه ٣٠ :
__________________
كشف عنه سليمان فلم يجد عليه خيانة دينارا ولا درهما ، فهم باستكتابه ،
فقال له
الصفحه ٨٨ : ،
__________________
وطال أسر المعتمد وسجنه فبلغ نحو أربع سنوات حتى أنقذه الموت من هوان السجن
وذل السجان ؛ فلقي ربه في (١١
الصفحه ٢٢ :
أحوالها. ثم كان ما
كان من الأمير موسي في خلافة سليمان (٢٣)
ثم وليها من
__________________
(٢٣
الصفحه ٢٣ : في البداية والنهاية «تعهد ألا يرجع إلى دمشق حتى تفتح أو يموت
؛ فمات هناك فحصل له بهذه النية أجر
الصفحه ٩١ : الجزية لملك قشتالة ، وأن يطلق يده
في أعماله العسكرية ضد طليطلة ، دون أن يتدخل لوقف أعماله ، وبعد سقوط
الصفحه ٦٧ :
__________________
والأربعين من عمره. وبعث واضح برأس المهدى إلى سليمان المستعين إرضا له
ولحلفا
الصفحه ٦٩ : ء ،
بينما أقام بنو حمود العلويون في شقندة ثم أنه قسم بعض كور الأندلس بين رؤساء
القبائل البربرية إرضاء لهم
الصفحه ٧٨ : فيسلم إليه ذلك ، ورتب البوابين والحشم في القصور على ما كانت عليه أيام
الدولة ولم يتحول عن داره إليها
الصفحه ١٢٢ :
الأمويون
«المهدي بالله» محمد بن هشام
١٠٠٩
١٠٠٩
الصفحه ٨١ : الطوائف (١٠٠)
مبسوطا في التاريخ ، ثم المعتمد بن عباد (١٠١)
رحمه الله وكان في إشبيلية (١٠٢)
، وابن عاديا
الصفحه ٩٤ : وصنع
ما صنع بالمعتمد ، واستولي على جميعها ، ولم يرسخ له ولا لأولاده في الملك قدم ؛
لأن بني هود (١٠٦