الصفحه ٧٢ : . فغدر قرطبة معلنا الخلاف وأعاد الدعوة لبنى أمة في شخص
مرشح جديد وهو عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن
الصفحه ٧٤ : بأيام قلائل
في مستهل جمادى الأولى سنة ٤١٢ ه. وبويع بالخلافة وتلقب بالمعتلي ، بالله ،
واستقبل البربر
الصفحه ٣٢ :
أفريقية (٣٧)
من قبل الأموية ، كان له التقديم والتأخير (٣٨)
في عمال (٣٩)
الأندلس وقتل هذا عنبسة
الصفحه ٤١ : بالموالى الأموية وكان عددهم كبيرا ولما تمهدت له
الأمور بعث له بدر يستدعيه فتوجه نحو إلبيرة وكان يحكم
الصفحه ٦٣ : له خطا ، وكان مكتريا (٨٤)
حانوتا (٨٥)
يكتب للناس التوقيعات في دار الخلافة وسيبين ذلك المأرخ ، وبلغ
الصفحه ٣٤ : ) الهيثم بن عدي :
كان يتبع سياسة القمع القوة مع الناس فعزل وكان من قبيلة كنانة ، تولى الحكم في
المحرم سنة
الصفحه ٨٢ :
__________________
ويدفعون له الجزية عن يد وهم صاغرون قامت دولة بني عباد في إشبيلية على يد
الصفحه ٩٢ :
أكتوبر ١٠٨٦ م) ، ثبت فيها المسلمون وأبلوا بلاء حسنا حتى أكرمهم الله بالنصر ،
وقتل معظم جيش القشتاليين
الصفحه ٩٧ : عام (٨٩٢ ه) تولى الحكم أبو عبد
الله محمد بن نصر أخر ملوك المسلمين فى الأندلس إلى خيانة هذا الحاكم
الصفحه ٧٠ : المؤيد حتى يبرر عدوانه على سليمان. وذكر ابن
عذاري أنه طمع في أن يجد هشاما المؤيد بالله حيا ، فلم يوجد
الصفحه ٤٦ : أنه تمكن من
إخماد ثورة عميه فقتل سليمان واستسلم عبد الله فى عهده سقط شمال الأندلس فى يد
الفرنجة بقيادة
الصفحه ٩٦ :
يتم له التمهيد لأنه
كان محمد بن مردنيش (١٠٩)
في مشارق الأندلس وممالكها ثم تلا عبد المؤمن بن علي
الصفحه ١٩ : في بلاد المغرب طمعا في البلاد بعد مسير حسان عنها فوجه موسى ابنه عبد الله
ليخمد تلك الثورات ففتح كل
الصفحه ٥٥ : )
__________________
فقد ضعفت الأندلس بعد وفاة المنصور وبدأت في التفسخ وقد تعرضت قرطبة لحصار
البربر واحتاج الحاجب واضح مولى
الصفحه ٧٦ :
__________________
(٩٧) وأجمع القرطبيون
على اثر ذلك على رد الأمر لبني أمية ، وكان عميدهم في ذلك