الصفحه ٥٧ : واستصدر أمرا من الخليفة بتعينه حاكم عام على قرطبة وجعل غالب وزيرا مشاركا
للمصحفى ثم عزل المصحفى وسجن بدعوي
الصفحه ٩٨ :
أقاصي الأندلس من غربها وعربها وكان
ابتداء أمرهم في المائة السابعة ، وكانوا يخطبون لصاحب
الصفحه ٨٨ : ،
__________________
وطال أسر المعتمد وسجنه فبلغ نحو أربع سنوات حتى أنقذه الموت من هوان السجن
وذل السجان ؛ فلقي ربه في (١١
الصفحه ٥٦ :
__________________
سامع مطيع فكتب ابن أبي عامر إلى المصحفي بحاله وما هو عليه من الاستجابة
الصفحه ٦٠ : بالقرب من مدينة الزهراء فدخلت مرحلة النسيان بعد أن كانت حاضرة الأندلس.
نقل للزاهرة الأموال والأسلحة
الصفحه ٤٥ :
عبد الرحمن هذا كثيرا
ما يشبه أحوال أبو الدوانيق من الجرأة والأقدام على العظائم (٦٥)
، وكانت أمه
الصفحه ٧٠ : القصر إلى المحلة ينادي عليها. هذا جزاء من
قتل هشاما المؤيد
(٨٩) بنو حمود : من
ملوك الطوائف في الأندلس
الصفحه ٥٨ :
__________________
معافر اليمنية. دخل جده عبد الملك إلى الأندلس مع طارق بن زياد وأظهر شجاعة
في
الصفحه ٦٧ :
__________________
والأربعين من عمره. وبعث واضح برأس المهدى إلى سليمان المستعين إرضا له
ولحلفا
الصفحه ٧١ : يحارب الآخر من أجل السلطة سواء في
قرطبة أو مالقة. تم إجلاؤهم عن قرطبة سنة ١٠٢٧ م. توجه يحي (قتل ١٠٣٥
الصفحه ٧٤ :
من هنالك من بني أمية
، واسترجعوا الأمر منهم وكانت هذه العودة من دولة بني أمية الثانية في المغرب
الصفحه ٩١ : ، وتفتحت شهيتهم لالتهام الأندلس ،
ويصفون له حالهم وما ينتظرهم من خطر السقوط والفناء ؛ إذ لم يبادر هو
الصفحه ٢٧ :
العزيز (٣٠)
رضي الله عنه ، وأمره أن يخمس أرض الأندلس وبني قنطرة (٣١)
__________________
٩ ذو
الصفحه ٨٦ : غير وجل ولا هيّاب ، ولكن ذلك
لم يدفع عنه شيئا ، ووقع أسيرا واستولى المرابطون على إشبيلية في (٢٢ من رجب
الصفحه ٩٠ : وإشبيلية وبطليوس وغيرها من قواعد الأندلس ، كان
ذلك نذيرا .. فتحرك ما بقي من ضمائرهم ، وتفتحت أعينهم على