الصفحه ٤٤ :
ظاهرها (٦٣)
فكان هذا عبد الرحمن بن معاوية من جملة من هرب من الشام مستخفيا إلى الأندلس مع
أخبار
الصفحه ٨٥ : وفي نيته أن يستخلصها هي وغيرها من مدن الأندلس وحواضرها ،
وازدادت عزيمته إصرارا على تنفيذ ما وقر في
الصفحه ٩٣ : المرابطين عند عبوره إلى
الأندلس ما عليه أمراؤها من فرقة وتنابذ ، وجنوح إلى الترف والبذخ ، وميل إلى
الدعة
الصفحه ٨٠ :
عنهم.
وليس أبلغ تعبيرا في وصف حال الأندلس في
تلك الفترة من قول الشاعر ابن رشيق القيرواني
مما يزهدني
الصفحه ٤٦ : أنه تمكن من
إخماد ثورة عميه فقتل سليمان واستسلم عبد الله فى عهده سقط شمال الأندلس فى يد
الفرنجة بقيادة
الصفحه ٢٨ : عبد الرحمن بن عبد الله الغافقي (٣٤)
ثم عنبسة بن سحيم الكلبي (٣٥)
، أرسل به عاملا يزيد من أبي سلمة (٣٦
الصفحه ١٣٠ :
ـ إسماعيل
العربي : مقدمة نشرته لجزء من المقتبس ، السفر الثالث ، ط ١ ، دار الآفاق الجديدة
، المغرب
الصفحه ١٣٢ :
ـ عبد الحميد
العبادي : المجمل في تاريخ الأندلس ، ط ٢ ، دار القلم ١٩٦٤
ـ عبد الله
جمال الدين : من
الصفحه ٦١ : غالب فلما نجا المنصور من محاولته أدرك
أنه هالك فلحق بالنصارى واستعان بهم على غزو الأندلس وقابله ابن أبي
الصفحه ٨٢ : ـ ١٠٤١ ـ ١٠٦٨ م) ـ في سلسلة من
الحروب الطاحنة مع أمراء غرناطة ومالقة وقرطبة وإمارات ولاية الغرب ، انتهت
الصفحه ١٥ :
الإسلام ممن تغلب
عليها ، ثم من كان له التفات وميل إلى التطلع للأخبار ، والميل إلى عجائب الآثار
الصفحه ٤٧ : هو عبد الرحمن بن الحكم
بن هشام بن عبد الرحمن الداخل كان من أهل التقوى والثقافة والذوق الإجتماعى ومع
الصفحه ٣٤ : الى المائة ألف خرج بهم من شمال الأندلس الي مدينة «آرل»
[Arles : مدينة في جنوب فرنسا على نهر الرون
الصفحه ٤٢ : الحكم
فقتله الداخل وأرسل الأموال إلى أخيه الوليد وطلب منه الرحيل عن الأندلس.
حكم الداخل أربعة وثلاثون
الصفحه ٤٣ :
كان من أمر بني أمية وانقراضهم ، وتتبع
عبد الله بن علي (٦١)
صاحب دعوتهم ، وأبا مسلم (٦٢)
لبني