الصفحه ٣٧ : الملك بن قطن الفهري (٥٠)
وكان ظلوما
__________________
(٤٩) في الأصل :
وقايع.
(٥٠) عبد الملك بن
الصفحه ٣٩ : عياض ، فإن مات فالولاية لابن أخيه بلج ، فإن أصيب فثعلبة ،
وكانت ولايته في حدود عشرة أشهر.
(٥٧) بل هو
الصفحه ٤١ : الأندلس حينذاك يوسف بن عبد
الرحمن الفهرى والصميل ولما وجدا أن أمر الداخل بدأ فى الأنتشار أرسلا إليه
الصفحه ٤٤ : يطول فيها الشرح ، وكان بنو أمية يرون من طريق الحساب أن يمتلك بالمغرب ،
وكان عبد الرحمن هذا قد سمع ذلك
الصفحه ٤٨ : هجرية بدأت في
عهده فترة الضعف والتمزق وظهرت دويلات الطوائف الأولى فانقسمت الأندلس لدول مستقلة
صغيرة
الصفحه ٦٣ : له خطا ، وكان مكتريا (٨٤)
حانوتا (٨٥)
يكتب للناس التوقيعات في دار الخلافة وسيبين ذلك المأرخ ، وبلغ
الصفحه ٦٤ : ميالا لسفك الدماء ، قليل الحصافة ، إذ ناصب جميع
الأحزاب العداء فقال فيه بعضهم :
قد قام مهدينا ولكن
الصفحه ٦٨ :
__________________
علماء الأندلس وقد رسم لنا ابن حزم في كتابه «طوق الحمامة» الصورة في قرطبة
عن
الصفحه ٨٧ : ، ويلجأ إلى شعره ، فينفس
عن نفسه بقصائد مشجية مؤثرة. تدخل عليه بناته السجن في يوم عيد ، فلما رآهن في
ثياب
الصفحه ٩٠ : وكالليل ذاك
الغبار المثارا
فلله درك في هولة لقد زاد بأسك فيه
اشتهارا
تزيد اجتراء إذا ما الرماح عند
الصفحه ٩١ : الجزية لملك قشتالة ، وأن يطلق يده
في أعماله العسكرية ضد طليطلة ، دون أن يتدخل لوقف أعماله ، وبعد سقوط
الصفحه ٤ :
مؤلف المخطوطة
يقول
عنه الشوكاني في البدر الطالع (٢)
«السيد اسماعيل بن ابراهيم ابن
الحسين بن
الصفحه ٣٤ : ) الهيثم بن عدي :
كان يتبع سياسة القمع القوة مع الناس فعزل وكان من قبيلة كنانة ، تولى الحكم في
المحرم سنة
الصفحه ٣٥ : الى بواتييه (Poitiers) ليلاقي المسلمين في غاباتها
الكثيفة .. ووصل جيش المسلمين المتعب ليجد جيشا مهولا
الصفحه ٣٨ :
غشوما جائرا (٥١)
في حكمه وغزا أرض البشكنس (٥٢)
وولي بعده عقبة بن الحجاج السلولي (٥٣)
وقبل بلج