الصفحه ٩٧ : برد زمان
فى دياركم
أجر تيها بها
ذيلا وأردانا
آه على ما مضى
من عيشنا رغدا
الصفحه ٣٨٢ : إلى الطائف وليّة ، لقبض القطعة التى قررها على أهل الطائف وليّة. والله
يحمد العاقبة.
وكان من خبره بعد
الصفحه ٤٤٥ : الحاج إلى مكة ، حضرا إلى
الأمراء المذكورين.
هكذا ذكر ما
ذكرناه من سبب القبض على رميثة وحميضة ، وتولية
الصفحه ١٢٦ :
من تخلف عن بيعة
أبى بكر رضى الله عنه ، لينظر ما يصنع بنو هاشم ، فلما بايعوه ، بايع ، وقد اختلف
فى
الصفحه ٣٥ : والإفادة والفتيا ،
وأتى من دمشق إلى مكة حاجا أربع مرات أو أكثر ، وجاور بها ثلاث سنين متفرقة ، وهى
غالب سنة
الصفحه ٩٨ : والحاجة أمورا
شاقة. وحمله ذلك على المضى إلى ينبع من بلاد الحجاز ، فى أثناء سنة عشرين
وثمانمائة ، فأقام
الصفحه ٣٦٣ : .
وتأخر فيروز عن
الحجاج بمكة ، لقبض ما التزم به السيد حسن من الخدمة. وذلك ألف زكيبة للسلطان غير
ما لفيروز
الصفحه ١٥٨ :
العماد الكاتب ـ أكثر سنن النسائى ، وذلك من باب : ما يفعل من صلى خمسا ، إلى آخر
السنن ، خلا فوتا من
الصفحه ٢٨٩ : شهاب ، قال : ذو القلبين من بنى الحارث بن فهر. وأشار إلى أنه كان لا يكتم
ما يسمع.
قال ابن الأثير
أيضا
الصفحه ١٥٥ : بإقبال على
من فؤاده
أسير جوى لم يزل
فيك مغرضا
وحقك ما عن
السلو بخاطرى
الصفحه ٧٤ : :
ما خفقت فوق
منكب عذبه
على فتى كابن
منجد ثقبه
ولم أظفر منها إلا
بأبيات يأتى
الصفحه ١٠٥ : ، بسبب مداينته
للمشار إليهم ، وكان إذا قبض ذلك ، أعطى كلا منهم ما يحتاجه ، وصبر عليه إلى العام
القابل
الصفحه ٨ : ذكر ـ مائة ألف مرة أو نحو ذلك ،
وكانت فى خلقه حدة تفضى به إلى ما لا يحمده منه أحد ، والله يغفر له
الصفحه ٣٨٨ : رميثة ، ميلب ابن على ابن مبارك وغيره.
واستولى الشريف
حسن على جدة ، ومضى رميثة ومن معه من الأشراف آل
الصفحه ٢٥٤ : ، صار يشتهى أشياء كثيرة ضارة
له ، فتصنع له ويأكلها ، وتكرر ذلك منه ، فعظم عليه الضرر والتعب ، إلى أن مضى