الصفحه ٢٢١ : :
شيخ رباط ربيع
بمكة. كان ذا حظ من العبادة والخير ، وللناس فيه اعتقاد. وقدم من مكة إلى القاهرة
غير مرة
الصفحه ٣٤٩ : صاحب مصر بالقلعة غير مرة ، ثم اعتقل بقلعة
الجبل فى شهر رمضان من السنة المذكورة.
ووصل كتاب السلطان
إلى
الصفحه ٣٩٢ : فى إمارة مكة على عادته ، ثم خرج بعد الفراغ من
الطواف إلى صوب المدرسة المنصورية ، وهى عند باب العمرة
الصفحه ١٥٩ : لا يحفظ لفظه ، أنكر عليه ولا يقنع منه بدون أن يقرأ ما يحفظ. وقال : هكذا
سمعناه. وهذا مما عيب عليه
الصفحه ٣٨٥ : إلى صبيحة يوم الأحد الرابع عشر من شعبان. وكان يحضر للقراءة مع الناس مرات
كثيرة.
وفى ليلة منتصف
شعبان
الصفحه ٣٩٧ :
٩٩٩ ـ الحسن بن على بن عمر الأنصارى أبو على البطليوسى :
رحل إلى المشرق ،
فأدى الفريضة ، وسمع من
الصفحه ٦٤ : الخميس بالمعلاة ، وحصل على دنيا طائلة من
التكاررة غير مرة ، رحمهالله.
٥٩٤ ـ أحمد بن على بن أحمد العلبى
الصفحه ١٧٨ :
تردد إلى مكة للحج
مرات ، منها : فى سنة ست عشرة ، وفى سنة عشرين ، وفى سنة ست وعشرين.
وسمع بمكة
الصفحه ٣٨٧ : لذلك ، وما رحل من وادى مرّ ، حتى وصل إليه رميثة وأقاربه
وكثير من القواد ، واستولوا على جدة.
وتوجه
الصفحه ١٤٩ : ـ أبقاه
الله ـ عنه ، أنه صلى نافلة ، فقرأ من أول القرآن إلى آخر سورة يس فى ركعة ، ثم
خفف الثانية لحقنة
الصفحه ٤١٦ : الغيقى ، أبو على المصرى :
سمع من سلمة بن
شبيب وغيره. وتوفى بمكة فى شهر رمضان من سنة اثنتى عشرة
الصفحه ٢٩٣ :
، وندبه سفيرا إلى مصر غير مرة ، منها فى سنة خمس وخمسين وسبعمائة ، مع جماعة فعصف
بهم الريح ، فهلك معهم فى
الصفحه ٢٦٥ : طلبة الحنفية بدرس يلبغا الخاصكى بمكة وغيره. وتردد إلى مصر مرات ، وأدركه
الأجل بها ، فى آخر سنة خمس عشرة
الصفحه ٨٣ : إلى
مكة ، فأدركه الأجل فى البحر ، على نحو يومين من جدة ، فمات غريقا شهيدا فى نصف ذى
القعدة من سنة ثلاث
الصفحه ٤٨ : بمكة ، ونزح عنها غير مرة إلى ديار مصر والشام طلبا
للرزق ، وانقطع لذلك مدة سنين بالقاهرة حتى صار بها