الصفحه ٢٤٩ : رأت
ما أصابنى
وما أنا فيه من
لهيب وزفرتى
رويدك لا تقنط
وإن كثر الخطا
الصفحه ٣٣١ :
هم فيه من الجهد
والضيق. ففرحوا واستبشروا وتقدموا. فملؤوا ما بين الحجون إلى الأبواب. فحمل ابن
الصفحه ٣٥٢ : عليه وعليهم جماعة من بنى حسن.
وقدم التجار إلى
مكة ، وسافروا منها فى المحرم من سنة ثمانمائة فى قافلتين
الصفحه ٣٥٥ : فى ولاية حلى ، ولكن السمعة لدريب. فلاطف موسى
حسنا ، وأجاب إلى ما طلب حسن من الدروع والخيل والإبل وغير
الصفحه ٣٤٨ : علىّ ، وغزا فى كلا الوقتين أخاه بمكة ، فدخلها فى المرة
الأولى هجما فى جماعة من أصحابه ، وخرجوا منها من
الصفحه ٨٦ : إلى بأربعة أعبد من عبيدك ، فيقبضون علىّ ، ويمضون بى إلى السلطان
، فيسجننى ويمزق جلدى ويطرح رجلى فى
الصفحه ٢٦٠ : وستمائة ، أنه قدم من اليمن ، وله من
العمر ما يزيد على العشرين. وأقام بمكة نحوا من خمس وستين سنة.
٨٧٠
الصفحه ٢٠٢ :
كان ملكا جليلا ،
له حظ من العلم والخير ، بعث إلى الحرمين غير مرة بصدقات طائلة ، ففرقت بهما ، وعم
الصفحه ٢٣٨ : ثم ذكر حديث : «ناضرة
إلى ربها ناظرة» فقال : ما هذا. إيش هذا؟. فوثب به الحميدى وأهل مكة ، وأسمعوه
الصفحه ٣٢٨ : زنباع وزير عبد الملك ابن مروان ، وكان فى عديد
شرطه ، إلى أن شكى عبد الملك ما رأى من انحلال عسكره ، وأن
الصفحه ٧٠ : الحنابلة بمصر ، جزء ابن نجيد ، ثم على جماعة من شيوخ مكة بطلبه ، وسمع
بالقاهرة من قاضيها أبى البقاء السبكى
الصفحه ٤٥٧ : ، فقال عمر : ما تريد إلى ذلك؟ فقلت : إن لى أفراسا وأعبدا ، وأنا بخير ،
وأريد أن تكون عمالتى صدقة على
الصفحه ١٥ : كتاب من صاحب مصر إلى صاحب اليمن بتجهيز
الكارم إلى مصر ، فلم ير ما كان يؤمله ، وعاد إلى مكة ، وهو كثير
الصفحه ٤ : روى عن أبى محمد بن عبيد الله ، يعنى الحجرى ، ورحل إلى
المشرق أربع مرات ، أولها : سنة سبعين وخمسمائة
الصفحه ٣٢ : آشى : التيسير لأبى عمرو
الدانى ، وعلى أبى محمد عبد الله بن موسى بن عمر ابن الزواوى : الجزء الثانى ، من